الأسبوع المقبل.. بدء صرف مستحقات العاملين السابقين بشركة «الحديد والصلب»
عمرو السعيدتحدث هشام توفيق، وزير قطاع الأعمال، عن ملف شركة الحديد والصلب، التي جرى الإعلان عن تصفيتها، مشيرًا إلى أنه جرى تسوية مستحقات 50 عاملا بالشركة، وسيمكنهم صرف مستحقاتهم خلال الأسبوع المقبل.
وأضاف توفيق، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية، عزة مصطفى، مقدمة برنامج «صالة التحرير» على قناة «صدى البلد»، أن ما يزيد عن 3 آلاف عامل بالشركة، سجلوا أسمائهم لتسوية المستحقات، من إجمالي 5 آلاف عامل، موضحًا أن صرف المستحقات سيتم الانتهاء منه خلال 40 يومًا على الأكثر.
وأكد أن هناك شركة أخرى سيكون لها نفس مصير شركة الحديد والصلب، مؤكدًا أنه سيتم الإعلان عن تفاصيل هذا الأمر قريبا، كما فضّل عدم الإفصاح عن أي تفاصيل في الوقت الحالي.
موضوعات ذات صلة
- وزير المالية يوضح مميزات المنظومة الإلكترونية للضرائب والجمارك
- وزير الاتصالات: إنشاء 500 برج لتقوية شبكات المحمول بقرى «حياة كريمة»
- عاجل.. إحالة شابين قتلوا 3 أطفال لسرقة مركبات «توكتوك» للمفتي
- انتخابات الأهلي.. قائمة الخطيب تتعهد بتقديم خدمات مميزة ومتكاملة للأعضاء
- فتح التسجيل اليوم.. خطوات الاشتراك في منتدى شباب العالم
- عاجل.. «القابضة للغزل» تُعيد تشكيل مجلس إدارة الشركة لمدة 3 سنوات
- عاجل.. الجامعة البريطانية تكرم طارق سعدة نقيب الإعلاميين
- وزير إماراتي: العالم يحتاج تقليل الانبعاثات وليس خفض معدلات النمو
- عمرو طلعت: السيسي يوافق على إطلاق مبادرة «مستقبلنا رقمي»
- بتكلفة ٦,٦ مليون جنيه.. تعليمية قوص تتسلم مدرسة النيل الابتدائية بعد إحلالها وتجديدها
- محافظ أسوان يشدد على إزالة آثار السيول.. تفاصيل
- رابطة الأندية تجتمع الأربعاء المقبل للكشف عن مفاجآت بالدوري
وكشف وزير قطاع الأعمال العام، عن تفاصيل توقيع اتفاقية لتصنيع أول ميكروباص يعمل بالكهرباء بنسبة مكون محلي 80% على الأقل، موضحًا أنه جرى توقيع عقد مع شركة مصرية لصناعة سيارة كهربائية ذاتية القيادة، إذ إن هناك شركات مصرية تقوم بتصنيع الأتوبيس الكهربائي للاستخدام المحلي والتصدير.
ولفت إلى أن الشركة المصرية، تتعاون مع شركة أوروبية، وطوروا أبحاثا خاصة بإنتاج السيارات، مشيرًا إلى أنه لم يُجرَ استيراد إلا الموتور الكهربائي، وثمنه لا يتعدى 7% من ثمن السيارة، والجهاز المسؤول عن تحويل التيار المباشر إلى المتردد: «كده هانبقى بدأنا نعمل سيارة مصرية من أول التصميم والتجارب وكل حاجة في العربية، بالتعاون مع القطاع الخاص».