بلجيكا تسجل 2200 إصابة جديدة بفيروس كورونا
أ ش أأعلنت السلطات الصحية البلجيكية، تسجيل 2200 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية؛ ليرتفع إجمالي المصابين في البلاد إلى مليون و233 ألفًا و723 حالة.
وذكرت وزارة الصحة البلجيكية - في بيان على موقعها الإلكتروني اليوم السبت، أن حصيلة الوفيات إثر الإصابة بالفيروس التاجي بلغت 25 ألفًا و554 حالة بعد أن سجلت أمس 11 حالة وفاة جديدة، مشيرة إلى أن حالات التعافي في البلاد ارتفعت إلى مليون و144 ألفا و670 متعافيا منذ بدء انتشار الجائحة في البلاد.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
موضوعات ذات صلة
- انتقادات لزوجة الرئيس البرازيلي إثر تلقيها لقاح كورونا في نيويورك
- روسيا تُسجل 22 ألفا و41 إصابة جديدة بكورونا
- باكستان تسجل 2060 إصابة جديدة بفيروس كورونا و42 وفاة
- وزيرة الصحة: الحصول على لقاح كورونا بأسبقية الحجز
- ماليزيا تسجل 14 ألفًا و554 إصابة جديدة بكورونا و116 وفاة
- الصحة الموريتانية تعلنها: 60 إصابة جديدة بفيروس ”كورونا” وصفر وفيات
- المغرب تلقيح تلقيح 21 مليونا بجرعة كورونا الأولى
- الجزائر تدعو الحوكمة العالمية لمواجهة وباء كورونا
- أبرز المعلومات عن فيروس نيباه بعد وفاة طفل في جنوب الهند
- الكويت تسجل 48 إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة
- بريطانيا تعلن حقن 93 مليون جرعة من لقاحات كورونا
- الرئيس التونسي يلغي حظر التجوال وقرارات جديدة عاجلة
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو ؛كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.