أستراليا: 14 وفاة و1592 إصابة جديدة بفيروس كورونا
أ ش أسجلت السلطات الصحية في أستراليا، 1592 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية؛ ليرتفع إجمالي المصابين في البلاد منذ بدء تفشي الوباء إلى 85 ألفا و648 حالة.
وأشارت وزارة الصحة الأسترالية - على موقعها الإلكتروني اليوم الأحد - إلى أن إجمالي الوفيات جراء تداعيات الإصابة بالفيروس في البلاد، بلغ 1162 وفاة، بعد تسجيل 14 وفاة جديدة، وبلغ إجمالي المتعافين من الفيروس 63 ألفا و378 حالة منذ بدء الجائحة، ولاتزال هناك 21 ألفًا و108 حالات نشطة حتى الآن.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
موضوعات ذات صلة
- أستراليا: المخاوف وراء إلغاء صفقة الغواصات.. وفرنسا على علم بذلك
- الخارجية الفرنسية: باريس تعتبر أنها في أزمة مع الولايات المتحدة وأستراليا
- الناتو: قد تكون هناك تداعيات جراء إلغاء أستراليا اتفاق الغواصات مع فرنسا
- عاجل.. فرنسا تهاجم تحالف أمريكا وبريطانيا وأستراليا الأمني وتربطه بأحداث أفغانستان
- أستراليا تسجل 1882 إصابة جديدة بكورونا
- رئيس الوزراء الماليزي يحذر من سباق تسلح في منطقة الآسيان
- أمريكا وأستراليا تؤكدان ضرورة مساءلة طالبان بشأن التزاماتها ببناء مجتمع شامل
- فرنسا تستدعي سفيريها في الولايات المتحدة وأستراليا لهذا السبب
- الاتحاد الأوروبي: نأسف للشراكة السرية العسكرية بين واشنطن ولندن وكانبيرا
- جونسون: غواصات الدفع النووي مع أستراليا سيساعد السلام في منطقة المحيطين الهادئ والهندي
- أستراليا تفسخ عقد شراء الغواصات الفرنسية
- بايدن يعتزم استضافة قادة أستراليا والهند واليابان الأسبوع المقبل
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.