طوكيو تسجل 565 إصابة جديدة بكورونا
أ ش أأعلنت سلطات العاصمة اليابانية طوكيو، اليوم الأحد، تسجيل 565 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" المستجد (كوفيد-19).
وذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) - في نشرتها الإنجليزية - أن حصيلة الإصابات تقل بـ502 حالة عن اليوم نفسه من الأسبوع الماضي، مشيرة إلى انخفاض الحالات تحت حاجز الألف حالة لليوم الرابع على التوالي وانخفاض الحالات بشكل عام لليوم الـ28 على التوالي.
ويبلغ عدد المرضى الذين هم في حالة خطيرة 171 شخصًا بانخفاض قدره ست حالات عن أمس السبت.
موضوعات ذات صلة
- إيران تسجل 15975 إصابة جديدة و391 وفاة بكورونا
- الحكومة الماليزية توافق على إعطاء جرعات معززة للقاحات كوفيد-19
- 69 إصابة جديدة بفيروس كورونا في قيرغيزستان
- كازاخستان: 2781 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- التشيك تسجل 301 إصابة جديدة بكورونا
- أمريكا تُعرب عن تقديرها للشراكة القوية مع تشيلي في مكافحة «كورونا»
- كوريا الجنوبية تسجل 1910 إصابات جديدة بكورونا و10 وفيات
- كابسي : 3.6 مليار جنيه إيرادات مستهدفة بنهاية 2021
- إيطاليا تسجل 51 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة
- الخشت: 3 آلاف طالب معدل التطعيم اليومي ضد كورونا
- أسكتلندا تسجل 6116 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- علمية كورونا: هناك تخوف من ارتفاع الإصابات مع دخول فصل الشتاء
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.