أمريكا تُعرب عن تقديرها للشراكة القوية مع تشيلي في مكافحة «كورونا»
أ ش أأعربت الولايات المتحدة عن تقديرها لشراكتها القوية مع تشيلي لمساعدة العالم على مكافحة كورونا.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، في بيان نشرته الوزارة عبر موقعها الإلكتروني اليوم الأحد:"كشريكين منذ فترة طويلة مع قيم ديمقراطية مشتركة، تتعاون شيلي والولايات المتحدة بشكل وثيق في مجموعة واسعة من الأولويات المشتركة".
وأضاف أن الدولتين كلاهما يستفيدان من العلاقات الاقتصادية والشعبية العميقة الثنائية، مستشهدا بتعاونهما في مواجهة عاما كان مليئًا بالتحديات بشكل خاص وخاصة تأثير الوباء العالمي.
وتابع بلينكن:"نقدر الشراكات القوية بين حكوماتنا وشركاتنا وجامعاتنا وأفرادنا".
وفي الختام، هنأ وزير الخارجية الأمريكي شعب تشيلي بمناسبة عيد استقلال بلادهم.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
موضوعات ذات صلة
- كوريا الجنوبية تسجل 1910 إصابات جديدة بكورونا و10 وفيات
- كابسي : 3.6 مليار جنيه إيرادات مستهدفة بنهاية 2021
- إيطاليا تسجل 51 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة
- الخارجية الفرنسية: باريس تعتبر أنها في أزمة مع الولايات المتحدة وأستراليا
- الخشت: 3 آلاف طالب معدل التطعيم اليومي ضد كورونا
- أسكتلندا تسجل 6116 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- علمية كورونا: هناك تخوف من ارتفاع الإصابات مع دخول فصل الشتاء
- تطعيم 3.5 مليون ضد كورونا في أوزبكستان
- لميس الحديدي تحذر من ارتفاع إصابات كورونا
- عاجل.. إغلاق متجر في سنغافورة إثر اكتشاف حالات إصابة بكورونا
- عاجل.. فرنسا تسجل 42 وفاة و7414 إصابة جديدة بكورونا
- عاجل.. مصر تدعو دول أفريقيا لتوحيد صوتها في مواجهة تغير المناخ
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19)، ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان".