الاحتلال تعتقل 8 فلسطينيين في الضفة الغربية
أ ش أاعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الإثنين 8 فلسطينيين في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية.
وقالت مصادر أمنية إن قوات الاحتلال اعتقلت 3 فلسطينيين من مخيم الأمعري وهم قصي خضر (20 عاما)، وباسل أبو حليمة (21 عاما) ويزن أبو حليمة (20 عاما)، وفي بلدة سردا شمال مدينة رام الله، اعتقلت قوات الاحتلال إياد أبو شملة وهو طالب في جامعة بيرزيت، ومن بلدة أبو شخيدم اعتقلت محمد زياد قنداح (21 عاما).
وفي جنين، اعتقلت الوحدات الخاصة الإسرائيلية "المستعربون"، الشابين أحمد محمود مناصرة من بلدة فحمة، ونايف أحمد ملايشة من بلدة جبع، عقب دهم منزلي ذويهما، وفي الخليل، اعتقلت قوات الاحتلال، شابا عند مدخل الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة.
موضوعات ذات صلة
- مفاجأة.. هروب أسرى فلسطينيين من سجن إسرائيلي
- عاجل.. الاحتلال ينقل 400 أسير في سجن جلبوع إلى سجون أخرى لهذا السبب
- الاحتلال: عمليات تمشيط بحثًا عن الأسرى الفارين من سجن «جلبوع»
- الرئيس الإسرائيلي يعلق على مكالمته مع الرئيس السيسي
- جهد فلسطيني أردني مشترك لحماية الأقصى
- عاجل.. السيسي يجري اتصالا هاتفيا بالرئيس الإسرائيلي
- والدته مصرية.. إسرائيل توافق على تعيين سفيرها الجديد في أمريكا
- تمرد بين جنود الجيش الإسرائيلي بسبب الحرب على غزة.. اعرف التفاصيل
- فلسطين ترفض مشروع التسوية الإسرائيلي بشأن القدس
- عاجل.. فلسطين تشارك في أعمال الدورة الـ47 لمؤتمر العمل العربي
- فلسطين تسجل 1923 إصابة جديدة بكورونا
- فلسطين ترفض مشروع التسوية الإسرائيلي في القدس
وكان اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم ، باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
واقتحم المستوطنون الأقصى من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، إلى أن غادروه من باب السلسلة.
وقالت وزارة الأوقاف والشئون الدينية الفلسطينية أمس الأحد، إن المستوطنين نفذوا 23 اقتحامًا للمسجد الأقصى المبارك، خلال شهر أغسطس.
وفي سياق متصل، أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، أن الحراك الذي يقوده رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس، يأتي في إطار التحضير لحالة جديدة من الحراك السياسي؛ بهدف إعادة الوهج للقضية الفلسطينية، ودعم نضال الفلسطينيين، ودفع الحكومة الإسرائيلية بأن تأتي بمسار سياسي جديد.
وشدد اشتية- في مقابلة خاصة مع تليفزيون فلسطين- على أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يؤكد أنه لا بد من مسار سياسي، مستند إلى الشرعية الدولية والقانون الدولي وقرارات اللجنة الرباعية الدولية، منوهًا إلى أنه خلال الشهر المقبل سيكون قد مضى على مؤتمر مدريد 30 عامًا، وبالتالي تحاول إسبانيا إعادة صياغة المؤتمر مرة أخرى دون وضوح القاعدة التي سيستند إليها المؤتمر حتى هذه اللحظة.