لهذا السبب.. ابنة شقيق ترامب تتبرأ من الرئيس الأمريكي
محمد عباسكشفت ماري ترامب إنها تفكر في تغيير اسم عائلتها لقطع جميع العلاقات مع عمها بعد أن تسبب في ضرر ”لا يحصى” للولايات المتحدة خلال فترة رئاسته.
وتقول ابنة شقيق دونالد ترامب، التي كتبت مذكرات لاذعة عن عمها واصفا إياه بأنه ”الرجل الأكثر خطورة في العالم”، إنها تخشى الدلالات السلبية التي قد يحملها اسمها في المستقبل.
وسلطت عالمة النفس الإكلينيكي صاحبة ال 55 عامًا، الضوء أيضًا على علاقته مع ميلانيا ترامب 50 عامًا، مدعيا أنه بينما لا تشعر أن السيدة الأولى السابقة تريد الطلاق فإن دونالد لا يفهم ”المودة أو الحميمية”.
موضوعات ذات صلة
- رسميا.. بايدن رئيسا للولايات المتحدة
- الخارجية الأمريكية: ولاية ترامب للولايات المتحدة انتهت
- وزير الخزانة الأمريكي: مصر شريك حيوي للولايات المتحدة
- بايدن: سيكون للولايات المتحدة الأمريكية ولأول مرة مسئول عن المناخ
- بايدن: سأكون رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية
- تقرير أمريكي: مواقف أردوغان العدوانية مصدر قلق للولايات المتحدة
- بومبيو يشكر مصر على المساعدات الطبية للولايات المتحدة
- البرلمان الإيراني يدرس 4 اقتراحات معادية للولايات المتحدة
- ”ماكول”: مصر ستظل شريكًا محوريًا لا غنى عنه للولايات المتحدة
- وزير الدفاع يعود للقاهرة بعد زيارته الرسمية للولايات المتحدة
- ”وول ستريت جورنال”: تهديدات إيران للولايات المتحدة لم تكن جوفاء
- «جبر»: إسرائيل الابن الشرعي للولايات المتحدة الأمريكية
وقالت في مقابلة مع صحيفة صنداي تلغراف: ”الضرر الذي أحدثه دونالد لهذا البلد لا يحصى، نحن فقط ننتظر لنكتشف كم من المشاكل التي لا يمكن إصلاحها بسبب ترامب”.
ووفقا للصحيفة الأمريكية، تعتبر ماري هي ابنة واحدة من ضمن طفلين انجبهما فريد ترامب جونيور الأخ الأكبر للرئيس الذي توفي عام 1982 عن عمر يناهز 42 عامًا بعد محاربة إدمان الكحول.
وعندما توفي فريد الأب في عام 1999 تحدى ماري وشقيقها فريد ترامب الثالث إرادته لأنهما ادعيا أن عائلة ترامب مارست نفوذًا لا داعي له للقضاء عليهما.