بعد تسرب الغاز من خطي نورد ستريم.. المفوضية الأوروبية تهدد بالانتقام
ماهر فرج موقع السلطةهددت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، اليوم الثلاثاء، بعد تسرب الغاز من خطي نورد ستريم، بالرد على "الانتهاك المتعمد" للبنية التحتية للطاقة الأوروبية، دون تحديد من يمكن أن يكون وراء الحادث.
وكتبت في تغريدة علي “تويتر”: "أي تعطيل متعمد للبنية التحتية للطاقة في أوروبا أمر غير مقبول وسيؤدي إلى أقوى رد ممكن".
كما شددت على ضرورة التحقيق في الأحداث "للتوصل إلى" توضيح كامل للأحداث وأسبابها ".
موضوعات ذات صلة
- أكبر تهديد للسلام.. تصريحات زيلينسكي تثير غضب الأوروبيون
- كريستيان إيركسن يحقق رقماً مميزاً فى دوري الأمم الأوروبية
- إنتر ميلان مهدد بفقدان بروزوفيتش أمام برشلونة فى قمة دوري أبطال أوروبا
- ”الديوك بالقوة الضاربة”.. تشكيل فرنسا أمام الدنمارك في دوري الأمم الأوروبية
- 5 لاعبين مرشحون لجائزة الأفضل فى ريال مدريد خلال شهر سبتمبر
- موعد مباراة الدنمارك وفرنسا فى بطولة دوري الأمم الأوروبية
- يويفا يغرم يوفنتوس 15 ألف يورو بعد أحداث مباراة باريس سان جيرمان
- إصابة ثالثة فى معسكر فرنسا قبل مواجهة النمسا بدورى الأمم الأوروبية
- الممثل الدنماركي «فالداو»: قمة شرم الشيخ مفصلية وحاسمة في تاريخ البشرية
- الصحف اليونانية تتغنى بالمصري بلال مظهر بعد خماسية دوري أبطال أوروبا
- مبابى ينافس دى بروين على جائزة الأفضل فى جولة دورى أبطال أوروبا
- يوفنتوس يعقد اجتماعا طارئا مع أليجرى بعد الهزيمة أمام بنفيكا
وأشارت فون دير لاين إلى أنها ناقشت "فعل التخريب" مع رئيسة الوزراء الدنماركية، ميتي فريدريكسن.
وفي وقت سابق من اليوم، قالت وزيرة الخارجية السويدية، آن ليندي، إن حوادث تسرب الغاز من خطي أنابيب نورد ستريم ونورد ستريم 2 كانت بسبب انفجارات كبيرة.
وكتبت ليندي في تغريدة على “تويتر”، "تسرب الغاز من خطوط الأنابيب نورد ستريم 1 ونورد ستريم 2 في المناطق الاقتصادية الخالصة في الدنمارك والسويد كان نتيجة انفجارات، ربما بسبب التخريب”.
السويد: تسرب الغاز من خطي نورد ستريم وقع بسبب انفجارات كبيرة أفعال متعمدة.. رئيسة وزراء الدنمارك تعلن سبب تسرب الغاز من "نورد ستريم"
وأضافت: “نواصل جمع المعلومات ولا نستبعد أي سبب".
وكانت رئيسة وزراء الدنمارك، ميتي فريدريكسن، قد قالت اليوم الثلاثاء، إن التسريبات المكتشفة في خطوط أنابيب الغاز “نورد ستريم“ كانت ناجمة عن أفعال متعمدة ولا يمكن أن تكون نتيجة لحوادث عرضية.
وقالت فريدريكسن: "لقد أصبح الآن التقييم الواضح من قبل السلطات أن هذه إجراءات متعمدة. لم يكن ذلك حادثا”.
وأضافت: “لا توجد معلومات حتى الآن تشير إلى من قد يكون وراء هذا الإجراء”.
وقالت رئيسة الوزراء الدنماركية: “من الصعب تخيل أنه أمر عرضي”.