وفاة 5 أشخاص إثر انفجارين بمنجم للفحم في بولندا
كتب وكالات موقع السلطةارتفعت حصيلة الوفيات جراء انفجارين لغاز الميثان في منجم بنيوفيك بجنوب بولندا، إلى خمسة أشخاص بعدما انتشل رجال الإنقاذ جثمان عامل كان محاصرا داخل المنجم، بحسب ما أوردته وكالة بلومبرج للأنباء.
وما زالت عملية بحث عن سبعة مفقودين جارية.
وربما تضرر من الحادث 42 شخصا كانوا يعملون في المنطقة حيث وقع انفجار بعد فترة قصيرة من منتصف ليل الثلاثاء/الأربعاء.
موضوعات ذات صلة
- الخطوط الجوية اليمنية تعلن تسيير رحلة أسبوعية من مطار صنعاء إلى عمان من الأحد القادم
- زيلنيسكي يعلن أنه لم يتلق مقترحات روسية بشأن إنهاء الحرب
- وزيرة الخزانة الأمريكية ووزراء آخرون يغادرون اجتماع العشرين لدى بدء كلمة روسيا
- رئيس أوكرانيا يشيد بالعلاقات ”الأكثر دفئا” مع الغرب فيما يتعلق بإمدادات الأسلحة
- توقعات بإرسال بايدن أسلحة إضافية لأوكرانيا بقيمة 800 مليون دولار
- زعيم المعارضة الألمانية يتهم المستشار شولتس بالتردد في توريد أسلحة لأوكرانيا
- ماسك يجري محادثات لتوفير تمويل عرض الاستحواذ على تويتر
- ميتسوتاكيس: اليونان ترفع الحد الأدنى للأجور بواقع 50 يورو
- إيطاليا تسجل عجزا تجاريا خلال فبراير الماضي
- وزير المالية الألماني يرفض طلب بوتين سداد مدفوعات الغاز بالروبل
- ”بي إم دبليو” تطرح النسخة الكهربائية الكاملة من سيارتها آي7 في نوفمبر
- سحورك عندنا.. بيض مسلوق وزبادي
وتقوم شركة انتاج فحم الكوك "جيه اس دبليو اس ايه" بإدارة المنجم، وهي الأكبر من نوعها في أوروبا.
ويتلقى أكثر من عشرين مصابا في الانفجار العلاج بالمستشفيات.
وقال رئيس الوزراء ماتيوش مورافيتسكي لدى زيارته لموقع الحادث إن واحدا على الأقل ممن لقوا حتفهم كان من أفراد فريق الإنقاذ.
وذكر مورافيتسكي أن فريق الإنقاذ يعمل للتوصل إلى طريقة للوصول إلى الموقع الذي ما زال فيه أشخاص عالقين على الجانبين، دون تعريض حياة فرق الإنقاذ للخطر.
وأفادت وكالة الأنباء البولندية "بي إيه بي" في وقت سابق من اليوم بأن ثلاثة من عمال المنجم لقوا حتفهم، ولفظ رابع أنفاسه الأخيرة بسبب الإصابات بعد نقله إلى المستشفى.
ولا يزال الاتصال مقطوعا مع سبعة من عمال الإنقاذ كانوا ضمن المجموعة الأولى التي نزلت من خلال فتحة تهوية، يبلغ عمقها ألف متر، لمساعدة العمال بعد الانفجار الأول. وقد حوصروا تحت الأرض عندما وقع الانفجار الثاني نحو الساعة الثالثة.
ويحقق مكتب المدعى العام في مدينة جليفيتسه القريبة في سبب الحادث.