وسائل إعلام أفغانية: مقتل 17 وإصابة 41 في إطلاق نار عشوائي بكابول
وكالات موقع السلطةأفادت وسائل إعلام أفغانية اليوم السبت، بسقوط 17 قتيلا و41 إصابة جراء إطلاق النار "عشوائي" في كابول، دون الكشف عن المزيد من التفاصيل.
يأتي هذا فيمافيما كشف مصدر مطلع لوكالة "رويترز" اليوم السبت، أن حركة طالبان تسعى إلى الوصول إلى حسابات ورسائل البريد الإلكتروني لمسؤولين في الحكومة الأفغانية السابقة، حيث أغلقت شركة جوجل بشكل مؤقت عددا غير محدد من حسابات البريد الإلكتروني للحكومة الأفغانية.
وتابعت جوجل أنها تراقب الوضع في أفغانستان و"تتخذ إجراءات مؤقتة لتأمين الحسابات ذات الصلة".
موضوعات ذات صلة
- رئيس كازاخاستان: لم نتوصل إلى حل لقضية إيواء اللاجئين الأفغان
- طالبان: الحكومة الأفغانية المقترحة ستسعى لعلاقات أفضل مع أمريكا
- الناتو: الاعتراف الدبلوماسي بطالبان سيعتمد على أفعال حكومتها
- البيت الأبيض: واشنطن تتعهد بمساعدة الشعب الأفغاني
- الخزانة الأمريكية: واشنطن لا تعتزم الإفراج عن أصول أفغانية بالمليارات
- طالبان تستبعد إعلان الحكومة الأفغانية الجديدة اليوم
- بوتين: حركات متطرفة في أفغانستان تشكل تهديدا للجيران والحلفاء
- بريطانيا: لن نعترف بحكومة طالبان وسنتعامل مع الواقع الجديد
- فرنسا: طالبان لم تعط أى إشارة على التغيير منذ عودتها إلى كابول
- عاجل.. الاتحاد الأوروبى يحيى مشروع القوة العسكرية المشتركة
- باكستان تُغلق معبرًا حدوديًا مع أفغانستان
- زعيم طالبان يرأس الحكومة الجديدة وتغيير اسم أفغانستان للدولة الإسلامية
يأتي هذا فيكا أكد موظف في الحكومة السابقة، رفض الكشف عن هويته، أن طالبان تسعى للحصول على رسائل البريد الإلكتروني للمسؤولين السابقين، مضيفا أنها طلبت منه أواخر الشهر الماضي (أغسطس 2021) الحفاظ على البيانات الموجودة على خوادم الوزارة التي كان يعمل بها، وتابع "إذا قمت بذلك، فسيتمكنون من الوصول إلى البيانات والاتصالات الرسمية لقيادة الوزارة السابقة".
يأتي هذا فيما قال مستشارون في الكونجرس، إن المشرعين سيوافقون على الأرجح على تمويل الأمم المتحدة ووكالاتها التي تقدم المساعدات الإنسانية لأفغانستان، ولكن ليس على تقديم الأموال لحكومة "طالبان".
ونقلت وكالة "رويترز" عن مستشار ديمقراطي رفيع في مجلس الشيوخ قوله، إنه "سيكون من الصعب إقناع أعضاء الكونجرس بالقيام بأي شيء قد يبدو دعما لحكومة طالبان".
وأكد مستشار آخر، منتم للحزب الجمهوري أن "الجمهوريين بكل تأكيد لن يدعموا تقديم الأموال لـ"طالبان"، مشيرا إلى أنهم لا يريدون رصد أي أموال قبل أن يكون كل الأمريكيين والأفغان الذين تعاونوا مع الولايات المتحدة قادرين على مغادرة أفغانستان.
وأشار المستشارون إلى أن هناك إدراكا بأن الوكالات والأجهزة الأممية مثل البرنامج العالمي للأغذية ومكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ستحتاج إلى التمويل، لكن الجمهوريين يريدون أن تكون هناك شروط صارمة لإنفاق تلك الأموال.
وعلق الكونجرس للسنة المالية المقبلة التي تبدأ في 1 أكتوبر، رصد 136.45 مليون دولار لصندوق الدعم الاقتصادي، الذي جرى بواسطته تمويل دفع الرواتب للعاملين في القطاع العام الأفغاني، و52.03 مليون دولار للمساعدات الإنسانية لأفغانستان.