الجزائر: نسعى لحل الأزمة الليبية بعيدا عن التدخلات الأجنبية
أكدت الرئاسة الجزائرية، اليوم السبت، السبت، أن زيارة رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق غير الشرعية في ليبيا، فائز السراج إلى الجزائر، تأتي ضمن الجهود الأخيرة من أجل استئناف الحوار بين الليبيين.
وشددت الرئاسة الجزائرية في منشور عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، على سعيها لإيجاد حلّ سياسي للأزمة الليبية، تكون قائمة على احترام إرادة الشعب الليبي، وضمان وحدة ترابه وسيادته الوطنية، بعيدا عن التدخلات العسكرية الأجنبية.
يشار إلى أن الجزائر أعلنت في السابع من الشهر الجاري، دعمها لـ"إعلان القاهرة" لحل الأزمة في ليبيا والمبادرة التي أطلقها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والتي تحذر من الحل العسكري.
وأكدت أن الحل السياسي في جارتها الشرقية لن يكون ناجعًا إلا "وفقًا للشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن وفي إطار احترام إرادة الشعب الليبي" وبإشراك دول الجوار.
وأصدرت وزارة الخارجية الجزائرية، في الأثناء، بيانًا، دعت فيه كل الفاعلين الإقليميين والدوليين لتنسيق جهودهم بهدف إيجاد تسوية سياسية دائمة للأزمة في ليبيا.
وأكد البيان على تمسك الجزائر بالدور المحوري لدول الجوار الليبي المساعد على إيجاد حل سياسي شامل من خلال الاعتماد على الحوار الشامل كسبيل وحيد لتحقيق السلام في ليبيا وضمان وحدة أراضيه.



 (2).jpg)
الرئيس السيسي يستعرض مع رئيس المخابرات تطورات الأزمة الليبية
الحل في يد مصر وتونس.. الجزائر تشير إلى تركيا: أغرقت ليبيا بـ 3400 طن أسلحة
روسيا اليوم: الجيش المصري يتحرك نحو الحدود الليبية
السعودية تعلن دعم ”إعلان القاهرة“ بشأن القضية الليبية
مستشار البرلمان الليبي السابق: ”إعلان القاهرة” رد فعل قوي للأحداث في ليبيا
ميركل لـ السيسي: إعلان القاهرة امتداد لـ موتمر برلين
أول تعليق من الاتحاد الأوروبي على ”إعلان القاهرة” بشأن ليبيا
في اتصال مع السيسي.. بوتين يشيد بـ إعلان القاهرة لحل القضية الليبية
إعلان القاهرة .. الأردن يرحب بـ المبادرة المصرية لحل الأزمة الليبية
تفاصيل ”إعلان القاهرة” لحل الأزمة الليبية
مطار مرسى علم يستقبل 4 مصريين عائدين من الجزائر
خليفة حفتر: قبلت تفويض الشعب الليبي وإلغاء اتفاق الصخيرات

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان