باحثون: تناول الكبدة مفيد للصحة والبيئة
أطلق باحثون في بريطانيا ، مبادرة تشجع على تناول الكبدة والمخلفات الأخرى من الحيوانات المذبوحة لتخفيف الهدر وحماية البيئة .
ردًا على مبادرة أطلقها المتحمسون للأغذية النباتية، أطلقت هذه المبادرة لتشجيع عشاق البيتزا والمكرونة، على تناول المزيد من مشتقات اللحوم، خاصةً الكبدة، والكلى، والقلوب.
وكان تناول هذه المكونات الحيوانية شائعًا في سنوات الحرب العالمية الثانية، وكان معدل استهلاك الشخص الواحد منها حوالي 50 جرامًا في القرن الماضي، في حين لا يتعدى هذا المعدل اليوم 5 جرامات في الأسبوع.
وتحت شعار "تقليل الهدر وتحسين التغذية"، يستخدم الأطباء والخبراء في جمعية الصحة العامة الخيرية البريطانية التواصل الاجتماعي، لترويج المشتقات الحيوانية المهملة لمكافحة السمنة والسكري.
ويقول الخبراء: إن استهلاك المخلفات مثل كبدة وكلى وقلوب المواشي، سيقلل من الهدر ويساعد هيئة الصحة الوطنية على توفير 500 مليون جنيه إسترليني (650 مليون دولار) سنويًا، بتخفيض عدد الإصابات بمرض السكري، وفق ديلي ميل البريطانية.
وقالت الدكتورة جوان ماكورماك: "يعتقد الناس هذه الأيام أن الأغذية النباتية أفضل، ولكن يجب أن تحصل على الكثير من المكملات الغذائية لدعم أي نظام غذائي نباتي".
وأضافت، "نأمل أن تزرع هذه الحملة حب تناول اللحوم بأنواعها، واختيار مخلفات اللحوم خيارًا غذائيًا يسهم في تخفيف الهدر، والحد من آثاره السلبية على البيئة".



 (2).jpg)
محافظ البحر الأحمر يلتقي أصحاب مراكز الغوص لحل أزمة ”الرسوم”
الأميرة كيت تشيد بأهمية القابلات في بريطانيا
الملكة إليزابيث تشارك حفيدها صنع حلوى عيد الميلاد (صور)
البيئة: لا يوجد حوت أزرق في مصر .. ومن يراه محظوظ
”البيئة” تكشف حقيقة أصوات الحيتان المرعبة في البحر
جدل في بريطانيا بعد السماح للمخابرات بخرق القوانين لمواجهة الإرهاب
خلال 15 يومًا.. بريطانيا تبدأ علاج الصرع بـ”الحشيش ”
ميرور: التصويت على بريكست يمر بسهولة
رئيس وزراء بريطانيا يدعو السيسي لحضور قمة الاستثمار البريطانية الإفريقية
رئيس وزراء بريطانيا يعرض مشروع ”بريكست” على مجلس النواب غدا
تراجع طفيف للأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء
المفوضية الأوروبية تحذر من فشل بريكست: سيضر لندن

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان