مؤسس فرقة ”مزيك”: هدفنا توصيل الموسيقى النوبية لكل العالم
كشف "مزيك"، مؤسس فرقة " مزيك " تفاصيل تكوين الفرقة، والتي تُعد أول تجربة مصرية تمزج بين فرقتين قدامى في جسد فريق موسيقي واحد، فرقة عشرة غربي وفرقة قص ولزق، والتي تقدم المزيكا النوبية ولاقت قبولا جماهيريا كبيرا وشهرة واسعة خلال الفترة الأخيرة.
وقال خلال لقائه ببرنامج "لدينا حكايات أخرى"، الذي تقدمه الإعلامية أماني القصاص، ويذاع عبر فضائية "النهار"، إنهم في البداية كانوا عبارة عن فرقتين، ثم اندمجوا وأصبحوا فرقة واحدة وأطلقوا عليها اسم "مزيك"، موضحا أنهم سافروا جميع بلاد العالم من أجل لعب المزيكا النوبية لما لاقته من شعبية كبيرة.
وأضاف أن الفرقة تقوم بعمل مجموعة أرتام أي مزيكا تعتبر جميعها إفريقية، مشيرا إلى أن أصول المزيكا التي يقدموها نوبية ولم يضيفوا عليها أي شيء من إيقاعات جديدة، موضحا أنهم بدأوا في الظهور منذ سنتين ولكن المجموعتين كانتا تلعبان المزيكا منذ عام 2007 بالتحديد.
وأوضح أن هدفهم توصيل المزيكا النابعة منهم كفريق للجمهور الذي يتابعهم بطريقة صحيحة، مشيرا إلى أن الموسيقى النوبية مثلها مثل أي موسيقى يقبلها البعض ويرفضها البعض الآخر بسبب الأزواق والمزاج العام.
وأشار إلى أنهم يحاولون توصيل الموسيقى النوبية بلونهم كفرقة "مزيك"، موضحا أن الفرقة تتبع المزيكا الخماسي وهي لغة أهل النوبة الأصلية، لافتا إلى أن كل لغة لها رتم خاص بها، والنوبة بها لغتان أساسيتان.



 (2).jpg)
طرح ”الفترة اللي فاتت” على اليوتيوب.. وخلافات بين عباس وحبيبته
”خلوها تهدر” للمغربي دوزي تقترب من 11 مليون مشاهدة
أحمد سعد يكشف حقيقة ألبومه الديني (فيديو)
«أمينة» تنتنهي من استعدادات حفلها القادم
هالة صدقي: جمال عبد الحميد بيفهم في الورق والمزيكا
خالد أبو بكر: ما يفعله محمد صلاح بملاعب إنجلترا «مزيكا وعزف كروي»
نهال نبيل تغني لـ«شادية وفيروز» في مهرجان الموسيقى
بلاي ليست بينك فلويد.. البروجريسف روك كما يجب أن يكون
بلاي ليست.. مزاج عال العال.. لأصحاب المزاج العالي ومحبي الروقان
بلاي ليست.. دلع برئ.. حبة اغاني من باب الدلع للمزاج والسهر والليل وأخره
بلاي ليست.. منير.. الروح الصافية والمسيرة الممتعة والصوت الأصيل الجميل
بلاي ليست.. عمر فتحي.. صوت البهجة المصرية الخام

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان