امرأة أهانت ترامب تفوز بعضوية مجلس مقاطعة بولاية فرجينيا
وكالاتفازت سيدة أمريكية، اليوم، بمقعد في مجلس إحدى مقاطعات ولاية فرجينيا، وسبق أن طردت من عملها بسبب إهانتها للرئيس دونالد ترامب وتلويحها له بإشارة غير لائقة بيدها خلال مرور موكبه الرئاسي.
وأوضحت شبكة "NBC" الأمريكية مساء اليوم، أنه مع فرز 99 % من الأصوات بشأن اختيار أعضاء مكتب مقاطعة لودون، أظهرت النتائج غير الرسمية تقدم الديموقراطية جولي بريسكمان على المرشحة الجمهورية الحالية سوزان فولب بحصولها على 52 % من الأصوات.
موضوعات ذات صلة
- تعرف على تشكيل ريال مدريد لمواجهة جالطة سراي
- مستشفى الأهلي.. نجم الناشئين يجري عملية الرباط الصليبي بنجاح
- الديهي: مصر بها أفضل منظومة لحقوق الإنسان في العالم
- البنك المركزي يخصص 4 مليارات جنيه لدعم الشركات الناشئة
- وزير الآثار يصطحب رئيس البرلمان في جولة بالمتحف المصري الكبير (صور)
- بهدف.. أرسنال يتعادل مع جيماريش البرتغالي (فيديو)
- ابنة غادة عادل تخطف الأنظار منها في أحدث ظهور (صور)
- نشأت الديهي: المنطقة الاقتصادية بقناة السويس فريدة من نوعها
- نشأت الديهي للإعلام المصري: ”إحنا فاشلين في نقل حقيقة الأوضاع”
- الداخلية: وثيقة السفر للاجئين الفلسطينيين بـ165 جنيها ومجانا للفقراء
- تعرف على مواعيد مباريات أمم إفريقيا تحت 23 عاما
- مفاجأة.. ليفربول يستعد للاستغناء عن صلاح وماني لضم هذا اللاعب
وأوضحت جولي بريسكمان التي أقليت من عملها عام 2017 بسبب إهانتها ترامب، أنه من بين أهدافها بعد فوزها بعضوية مكتب مقاطعة لودون زيادة من الشفافية الحكومة المحلية للمقاطعة.
وأقيلت جولي بريسكمان، عام 2017 من عملها بسبب صورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت وهي على دراجة هوائية مشهرة حركة غير لائقة بإصبعها لموكب ترامب أثناء مروره من قربها، في أكتوبر 2017 في ولاية فرجينيا الأمريكية، حيث قام بالتقاط الصورة مصور من مجمع الصحافة الرئاسية.
ويعتقد أن ترامب كان عائدا من نادي الغولف "Trump National Golf Club"، وعندما اقترب الموكب الرئاسي من بريسكمان، أظهرت له إشارة غير لائقة وأخذت الناحية المقابلة من الطريق.
وتبلغ بريكسمان 50 عاما، ولها طفلان، وعملت كمسوق في شركة "Akima LLC" التي كانت تعمل على مشاريع حكومية، واتهمتها إدارة الشركة بانتهاك السياسة الداخلية للشركة حول السلوك في الشبكات الاجتماعية، حيث وضعت الصورة كغلاف على حسابها في "فيسبوك" و"تويتر"، كما كانت الإدارة قلقة على سمعتها المستقبلية، وإلحاق الضرر للشركة كعميل ينفذ مشاريع حكومية.