البنتاجون يعتزم نشر عدد كبير من القوات في السعودية
أكدت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون"، اليوم الجمعة، عزمها إرسال عدد كبير من القوات في المملكة العربية السعودية، وذلك على خلفية الهجوم الذي وقع في الرابع عشر من سبتمبر، واستهدف منشآت نفطية سعودية.
وذكر البنتاجون أنه سيتم نشر ثلاثة آلاف جندي أميركي إضافي في السعودية، لافتا إلى أن القوات التي سيتم نشرها، تشمل مجموعات للدفاع الجوي ومجموعات قتالية، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وقال المتحدث باسم البنتاجون جوناثان هوفمان إن وزير الدفاع مارك إسبر أقر نشر القوات الإضافية التي تشمل سربين من الطائرات المقاتلة وبطاريتين من طراز باتريوت فضلا عن منظومة ثاد الدفاعية.
وذكر البيان "أبلغ الوزير إسبر ولي العهد السعودي ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان هذا الصباح بنشر القوات الإضافية لتعزيز دفاع السعودية".
وتأتي هذه الخطوة لمواجهة التهديدات الإيرانية لأمن الخليج، إذ أثبتت الأدلة أن طهران هي من تقف وراء هجمات منشأتي أرامكو في بقيق والخريص.
وأعلن الحوثيون في اليمن، الموالون لإيران، مسؤوليتهم عن الهجوم، إلا أن السعودية عرضت أدلة تثبت ضلوع إيران في الهجوم، وهو ما أكدته الولايات المتحدة أيضا.
وفي هذا الصدد، قال البنتاغون أن الولايات المتحدة "لا تسعى للصراع مع النظام الإيراني، لكننا نحتفظ بحق الرد على أي تهديدات".



 (2).jpg)
علاقات إسرائيلية.. الكشف عن مفاجآت بالجملة في قضية القروي
العدوان التركي على سوريا.. مزيد من القتلى والمشردين بـ ”رأس العين”
بوتين: تركيا لن تكون قادرة على احتواء مسلحي داعش الفارين
عاجل.. رئيس الوزراء الإيطالي: أوروبا لن تخضع للابتزاز التركي بشأن سوريا
خلال 48 ساعة.. تشريد 70 ألف سوري بسبب العدوان التركي
المجلس الأوروبي: أردوغان يستغل اللاجئين لابتزازنا
بعد العدوان على سوريا.. أول تحرك أوروبي ضد تركيا
سوريا الديمقراطية: العدوان التركي سيكلف أنقرة كثيرًا.. والوضع الإنساني ”خطير”
العدوان على سوريا.. قصف جوي ومدفعي تركي على رأس العين
ترامب: أمامنا 3 خيارات للرد على العدوان التركي على سوريا
تامر أمين: تميم يواصل خيانته للعرب ويقف في صف تركيا (فيديو)
الأمم المتحدة تطالب بوقف العدوان التركي شمال سوريا

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان