بريطانيا: إطلاق سراح السفينة محاولة من إيران لتخفيف التوترات
قال إريك هانيل، الرئيس التنفيذي لشركة ستينا بالك السويدية، التي تملك السفينة البريطانية التي كانت محتجزة لدى إيران، في ستوكهولم في رسالة نصية إن الناقلة كانت "تقترب أخيرًا من المرسى في دبي".
وقال ستينا بالك، إن الطاقم سيخضع لفحوصات طبية وسيتم إطلاعه في دبي، التي تقع عبر الخليج من إيران، قبل السفر إلى أسرهم عائدين إلى الوطن.
وتم إطلاق سراح سبعة من الطاقم الـ 23 في وقت سابق من هذا الشهر.
وقال متحدث باسم شركة "ستينا بلك" قبل أن ترسو السفينة إن الطاقم الذي كان لا يزال على متن السفينة جاء من الهند وروسيا والفلبين.
ومن جهته، قال مارك كانيان، كبير المستشارين في برنامج الأمن الدولي بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إن هذه الخطوة يمكن اعتبارها علامة على محاولة إيران تخفيف التوترات.
وقالت كانكان عبر البريد الإلكتروني خلال الفترة الماضية: "إيران تحاول توليد بعض النوايا الحسنة في المملكة المتحدة، حيث تقرر المملكة المتحدة كيفية الرد على الهجوم الإيراني على منشآت النفط السعودية".
وجاءت عملية الاستيلاء على السفينة، التي قالت السلطات الإيرانية إنها ارتكبت مخالفات بحرية، بعد هجمات على ناقلات تجارية أخرى في مياه الخليج في مايو ويونيو.
وألقت الولايات المتحدة باللوم على تلك الهجمات على إيران، وهو ما تنفيه طهران.



 (2).jpg)
تراجع أسعار النفط بالخليج خلال التعاملات المسائية
مندوب سوريا بالأمم المتحدة: سنشكل الدستور الجديد دون أي تدخل أجنبي
”ماكرون” لـ”حمدوك”: سنواصل دعمنا لرفع السودان من قوائم الإرهاب
ترامب: الجيش الأمريكي في ظل إدارتي أفضل من أي وقت مضى
بسبب إعصار ”ميتاج”.. إغلاق الأسواق المالية والمدارس في تايوان (فيديو)
مسافر يهدد ركاب طائرة بالقتل.. والسبب ”الحمام” (فيديو وصور)
شاهد.. هزاع المنصوري ينشر أول صورة التقطها من محطة الفضاء الدولية
إصابة ملك المغرب بالتهاب الرئتين الفيروسي
مقتل 17 طالبا في حادث مروري مروع بتايلاند
القضاء الفرنسي يوسع التحقيق ضد حفيد حسن البنا في تهم التحرش
بلطجية أردوغان يعتدون بالضرب على مسئول بحزب معارض في تركيا
بريطانيا تتعهد بتقديم 13 مليار جنيه استرليني لدعم 40 مستشفى

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان