تحصل على وشمها الأول في عمر الـ94.. بريطانية تحقق حلمها
أصبحت الجدة هيلدا ويست السيدة الأكبر سنا في المملكة المتحدة التي تحصل على وشم لأول مرة في حياتها، ورسمت ويست، 94 عاما، الحروف الأولى من اسمي زوجها "إيرنست" وابنها "ديفيد" على رسغها.
ووفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية، ذهبت الجدة إلى صالون الوشم المحلي القريب من دار الرعاية الذي تعيش فيه في كينيلورث، وارويكشاير، وطلبت من مزودي الرعاية أن يرتبوا لها موعدا في الصالون لعمل وشم، وبالفعل نفذ لها الوشم ماتي جاردنر، ورفض الحصول على مقابل مادي.
وعلق "ماتي" قائلا: "من الجيد تقديم شيء مختلف لشخص ما. هذه المرة الأولى التي تأتي لي سيدة في مثل سن (ويست) لتحصل على وشم".
وتحملت الجدة ألم عملية رسم الوشم التي استمرت 20 دقيقة أفضل من أي بطل كمال أجسام، وقالت عن تجربتها: "طالما أردت الحصول على وشم، ورأيت أنه من اللطيف جدا أن أضع الحروف الأولى من اسم إيرنست إلى جانب الحروف الأولى من اسم ابننا".
وأكدت أنها لم تشعر بأي ألم وكانت سعيدة للغاية بالوشم الذي تنظر إليه كل يوم وتتذكر زوجها وابنها، وقالت: "إن هذه لن تكون المرة الأخيرة التي ترسم فيها وشما لأنها ترغب في رسم فراشة أو طاووس في المرة المقبلة".
وأوضحت أن زوجها سيحتفل بعيد ميلاده هذا الشهر وأرادت أن تقدم إليه شيئا من نوع خاص بهذه المناسبة، إذ إنهما متزوجان منذ 70 عاما ويحبان بعضهما جدا.



 (2).jpg)
المشاط تنشر فيديو على تويتر عن أهمية تدريب العمالة السياحية
استمرار ارتفاع أسعار النفط بعد هجوم أرامكو السعودية
تحطم طائرة بغابات الأمازون بالبرازيل وإصابة 10 ركاب
قبل ”رامبو 5”.. سيلفستر يحذر من مشاكل الصحة العقلية
جريزمان يتسبب في حرمان برشلونة من جماهيره
ترامب: اتفاق تجاري فيما يتعلق بالحواجز الجمركية مع اليابان
الإسرائيليون يصوتون في ثاني انتخابات عامة خلال العام الجاري
الأرصاد: الطقس مائل للحرارة.. الثلاثاء 17 سبتمبر 2019
شاب يصطاد ”مخلوق غريب” يعود تاريخه إلى 300 مليون سنة (صور)
آمنة نصير ترد على دار الإفتاء: ”مرتب الزوج مش سر حربي” (فيديو)
ترامب: لا نريد الحرب لكننا مستعدون أكثر من أي دولة
رسميًا.. تعثر المفاوضات بين مصر وإثيوبيا بشأن سد النهضة



















محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان