صاحب المرحاض الذهبي يعلق: أتمنى أن يكون السارق مثل روبن هوود
أعرب الفنان الإيطالي، ماوريتسيو كاتيلان، الذي سرق مرحاض من الذهب من صنعه كان معروضا في إنجلترا عن أمله أن تكون هذه السرقة مدفوعة بقضية سامية، على طريقة شخصية روبن هود الخيالية.
وتتخطى قيمة هذه القطعة، التي تحمل اسم "أميركا"، وهي مرحاض مصنوع من ذهب بعيار 18 قيراطا، ملايين الدولارات، ولم يكن قد عثر عليها بعد الأحد غداة سرقتها من قصر بلينيم جنوب إنجلترا.
وقال ماوريتسيو كاتيلان في رسالة إلكترونية موجّهة إلى صحيفة "نيويورك تايمز"، "عندما أوقظت وأبلغت بالنبأ، ظننت بداية أنها خدعة، فمن يريد سرقة مرحاض؟ ونسيت لبرهة أنه مصنوع من الذهب".
وأردف الفنان (58 عاما) "أريد التحلّي بالإيجابية ويحلو لي أن أفكر أن هذه السرقة هي بمثابة عمل خيري مستوحى من شخصية روبن هود" الخيالية التي كانت تسرق الأغنياء لمساعدة الفقراء.
وأوضح المدير العام لقصر بلينيم، دومينيك هار، أن سعر هذا العمل يقدر بين 5 و6 ملايين دولار وهو لم يستبعد احتمال أن يقوم السارقون بتذويب الذهب.
وأكّد أن القصر المدرج في قائمة التراث العالمي لليونسكو وحيث أبصر وينستون تشرتشل النور مزوّد "بنظام أمني متطوّر"، لكن "من الواضح أنه ينبغي لنا إعادة النظر فيه".
وصرّحت الشرطة البريطانية من جهتها أنها تبذل "قصارى جهدها" لتحديد موضع هذا المرحاض الذي كان معروضا ضمن معرض لكاتيلان في قصر بلينيم العائد للقرن الثامن عشر في أكسفورد شير.
وأوقف رجل في السادسة والستين من العمر، السبت، ووضع في السجن على ذمّة التحقيق



 (2).jpg)
إحنا وراك.. هاشتاج ”شعبك مصدقك يا سيسي” يتصدر تويتر
مصرع وفقدان 24 شخصا في غرق مركب سياحي بالهند
مفاجأة في الجهاز المعاون لـ إيهاب جلال لتدريب المنتخب
ندا تطلب الخلع.. ”رافض يحلق شنبه”
22 شخصًا من أنصار جولن يطلبون اللجوء السياسي في اليونان
نسبة المشاركة بالانتخابات الرئاسية التونسية تصل لـ 45.02%
وفاة الفنانة التونسية منيرة حمدي
بريانكا شوبرا تكشف عن ما يميز علاقتها بزوجها
بالمواعيد والملعب.. تعرف على جدول مباريات الأهلي في الدوري
مخرج تليفزيوني يكشف طرق ”الاحتيالات الإعلامية”
أحمد موسى: الجيش هو اللي أكل الشعب بعد 2011
تعرف على الفئات المطالبة بسداد الضريبة العقارية



















محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان