الديهي: ما جرى في 25 يناير لن يتكرر أبدا
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن هناك قاسم مشترك بين ظهور وائل غنيم، وبين الفيديوهات التي انتشرت مؤخرًا للمقاول الفنان للإساءة للدولة المصرية.
وأضاف "الديهي"، مقدم برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم الأحد، أننا نتعرض الآن لحرب الألسنة القذرة "حرب القاذورات"، من وائل غنيم والفنان المقاول، وجميع إعلامي الإخوان، فوائل غنيم يظهر الآن في نسخة جديدة، معقبًا: "وائل غنيم نسخة 2011، الذي كان يسمى بأيقونة الثورة تم تحديث السوفت وير له في عام 2019، ويخطط للعودة من جديد لتكرار 25 يناير"، معتبرًا أن ظهور وائل غنيم في هذا التوقيت محاولة للفت الانتباه، وإصابة الناس بالصدمة بظهوره بشكل غريب، وخلف ظهوره الآن مشروع جديد للخراب، قد تكون من حروب الجيل الخامس.
وعرض "الديهي"، مقطع فيديو، لوائل غنيم، وهو يرقص رقصة "ميدتيشن"، موضحًا أن هذا يشبه اليوجا أو نسخة بوذية من التحركات النفسية، مشددًا على أن وائل غنيم ليس مجنون أو مريض نفسي، وهو في قمة توهجه النفسي، لكنه تحول لنمط الألسن القذرة حيث يسب أي شخص في حالة جدل معه، مضيفًا: "بيتكلم بلغة ناس وضيعة حقيرة مش متربية، لغة ناس تحت الكوبري، لغة عربجية، وظهر بشكل قريب من غاندي السياسي البارز والزعيم الروحي للهند".
وتابع "الديهي" أن ماجرى في 25 يناير في وقت حالك السوداء في تاريخ الدولة المصرية، لن يحدث ولن يجرأ أحد على تكراره، فمصر الآن تختلف عن مصر عام 2011، فمصر الآن دولة عفية قوية فتية.



 (2).jpg)
إغلاق صناديق الاقتراع بانتخابات الرئاسة التونسية بمقر السفارة في مصر
رئيس حزب التجمع: قضية الوعي مستمرة طالما أن مصر مستهدفة
فريدة الشوباشي: 30 يونيو أعظم ثورة في تاريخ البشرية
عماد الدين حسين: التأكد من صحة المعلومات قبل نشرها أهم توصية لمؤتمر الشباب
خبير استراتيجي: نشر الشائعات لإسقاط الدول أهم أدوات حروب الجيل الرابع
تعرف على موعد وملعب مباراة الأهلي والزمالك في الدوري
سفير أمريكا بصربيا: حرب 1999 حدثت ولا يمكن إعادة الزمن للوراء
120 شركة مصرية تشارك في ورشة عمل بناء المجتمع الذكي (صور)
ننشر جدول مواعيد مباريات الزمالك في الدوري المصري
ميداف للاستثمارات تستهدف الاستحواذ على 50% من حصة الدفع الإلكتروني

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان