الباز: الهارب محمد علي يحاول الإيقاع بين الرئيس والشعب
قال الإعلامي محمد الباز، إن الفنان الهارب محمد علي، يعمل على نشر الأكاذيب ضد الجيش المصري، مضيفًا: "كلامه مرسل.. ولم أتحدث عن هذا الأجير طيلة الفترة الماضية.. ورأيته مواطن عابر.. يتحدث في قصص وحكايات ومواقف، ويتهم شخصيات دون أن يقدم دليلًا واحدًا على ما يقوله، خلاف أن تفنيد هذه الأكاذيب كان في حاجة لمعلومات كافية".
وتابع "الباز"، خلال تقديمه برنامج "90 دقيقة"، المذاع على فضائية "المحور"، مساء السبت، أن مصر تتعرض لحرب حقيقية، تُقاد من قبل أجهزة ودول وقنوات معادية، وتستخدم في هذه الحرب أي عابر سبيل قد يهاجم الدولة، لافتَا إلى أنه لم يتحدث في هذه القضية طيلة المرحلة الماضية، حتى لا يُوسع الكلام حول هذا الأجير من خلال الحديث عنه، معقبًا: "اعتبرنا هذه المعركة معركة فيس بوك".
ولفت إلى أن الرئيس عندما تحدث عن الشائعات والأكاذيب التي روجت عن الأيام الماضية لم يتحدث بصفته رئيسًا مصر، ولكنه تحدث بصفته المواطن عبد الفتاح السيسي الذي يهتم بالرد على أي أكاذيب تُثار حوله.
وأضاف أن هذا المقاول الأجير استُخدم من قبل أجهزة مخابرات ودول بعينها، لافتَا إلى أن هناك منصات إعلامية كانت تذيع ما يقوله هذا الأجير ليل نهار، في محاولة للإيقاع بين الشعب والرئيس، مؤكدًا أن هذا المقاول الأجير، كان حلقة من حلقات الحرب النفسية والمعنوية ضد مصر بالكامل.



 (2).jpg)
اشتبكوا مع الشرطة.. عودة احتجاجات أصحاب السترات الصفراء في فرنسا
هاني الناظر يحذر من تناول الأقراص المضادة للحموضة
سايك فولكس فاجن توسع إنتاج مصنعها في الصين
أحمد موسى: مينفعش ننسى شهداء مصر
أحمد موسى: جماعة الإخوان تعمل على خلق ثورة جديدة (فيديو)
أحمد موسى: التنظيمات الإرهابية تستهدف الرئيس السيسي
سامح شكري يلتقى وزيرة خارجية كينيا غدا
لمنافسة آيفون 11.. جوجل تستعد لإطلاق ”بيكسل 4” بكاميرا جبارة
بعد 4 مباريات.. بطل السنغال يفك عذرية شباك الزمالك في الشوط الأول
بثلاثية من نورويتش.. مانشستر سيتي يتلقى هزيمته الأولى بالدوري الإنجليزي
تعرف على تشكيل برشلونة أمام فالنسيا في الدوري الإسباني
ترامب لـ”بن سلمان”: مستعدون للتعاون مع السعودية لدعم استقرارها

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان