الخارجية تحذر الحجاج من التأشيرات الإلكترونية
أهابت وزارة الخارجية بالمواطنين الراغبين فى أداء فريضة الحج لهذا العام، عدم السفر إلى المملكة العربية السعودية خلال موسم الحج بتأشيرات زيارة إلكترونية بغرض حضور فعاليات ثقافية.
وأضافت الخارجية، فى بيان صحفى اليوم الجمعة، أن تلك التأشيرات مخصصة لحضور الفعاليات والحفلات السياحية، ولا تتضمن السماح بأداء فريضة الحج، فضلا عن أن السلطات السعودية لن تسمح لحاملى تلك التأشيرات بالدخول إلى المملكة.
وصرح السفير ياسر محمود هاشم، مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين فى الخارج بانه لوحظ مؤخراً سفر أعداد كبيرة من المواطنين المصريين إلى المملكة العربية السعودية بتأشيرات زيارة إلكترونية بغرض حضور فعاليات ثقافية، ظناً منهم أن تلك التأشيرات تتضمن السماح لهم بأداء فريضة الحج، مما يعرضهم للتوقيف لدى وصولهم عند منافذ الدخول إلى المملكة العربية السعودية، ومنعهم من الدخول وإعادة تسفيرهم إلى أرض الوطن، مما يترتب عليه معاناتهم وتعرضهم لخسارة مبالغ مالية كبيرة، تتمثل فى تكاليف الحصول على التأشيرة ونفقات السفر والإقامة وغيرها.
كما طالبت وزارة الخارجية المواطنين عدم التجاوب مع وكلاء السفر، الذين يستدرجونهم للحصول على تلك التأشيرات الإلكترونية للزيارة، مما يعرضهم لعمليات نصب، وضرورة الالتزام بالقنوات الرسمية لأداء فريضة الحج وفقاً للقواعد التى تنظمها وزارة السياحة المصرية والجهات المعنية والوكلاء السياحيون المعتمدون.



 (2).jpg)
23 يوليو إجازة رسمية للعاملين في القطاع الخاص
دور الانعقاد الرابع.. 10 قوانين أثارت جدلا تحت قبة البرلمان
اتحاد الناشرين: سجلنا أكثر من 1400 قضية تزوير (فيديو)
خوفًا من الجزائريين.. الشرطة الفرنسية تغلق الـ”شانزلزيه” يوم نهائي أمم إفريقيا
بلومبرغ: مصر نموذج يُحتذى به في الإصلاح الاقتصادي
التعليم العالي تعلن الحد الأدنى للمرحلة الأولى بتنسيق الجامعات
شاهد.. لحظة تكريم أسرة الشهيد رقيب أحمد محمد عبد العظيم
الأسبوع المقبل.. بعثة حجاج التضامن تغادر إلى الأراضى المقدسة
السيسي يشهد حفل تخريج دفعة جديدة من ضباط الصف المعلمين
في اتصال هاتفي.. سامح شكري يستعرض قضايا المنطقة مع نظيره الأردني

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان