رئيس الحكومة التونسية يُقرر منع دخول كل شخص مُنقب
ينشر موقع «السُلطة» الإخباري مجموعة من الأخبار العالمية... وإليكم التفاصيل
قرر رئيس الحكومة التونسية يوسف الشاهد، اليوم الجمعة، منع دخول كل شخص مُنقب وغير مكشوف الوجه للإدارات والمنشآت العامة، وذلك في إجراء لافت هو الأول من نوعه منذ سقوط النظام السابق في 14 يناير 2011.
وقالت وكالة الأنباء التونسية الرسمية نقلا عن مصدر حكومي لم تذكره بالإسم، قوله، إن رئيس الحكومة "أصدر اليوم، منشورا حكوميا موجها إلى جميع الوحدات الإدارية العمومية، مركزيا وجهويا ومحليا، ينص على منع دخول كل شخص مُنقب وغير مكشوف الوجه للإدارات والمنشآت العمومية".
وأوضح أن المنع "يشمل الموظفين والزائرين، على حد سواء"، لافتا إلى أن "القرار هو الأول من نوعه منذ الثورة"، دون تقديم المزيد من التفاصيل حول أسباب القرار الذي يأتي أياما قليلة بعد تفجيرين إرهابيين شهدتهما العاصمة، وتواتر معطيات حول تعمد الإرهابيين التنقل بالنقاب وذلك لإبعاد الشبهات عنهم.
وتُعتبر مسألة منع ارتداء النقاب من عدمه، تعرف جدلا في تونس منذ الاطاحة بالنظام السابق في 14 يناير 2011، حيث تباينت الآراء بين رافض له "لارتباطه بالفكر الديني المتشدد وبالإرهاب"، من جهة وبين مؤيد لارتدائه بحُجة "حماية الحريات الشخصية واعتبار المُنقبات مواطنات تونسيات كاملات الحقوق"، من جهة ثانية، علما وأن ارتداء النقاب كان ممنوعا في عهد النظام السابق



 (2).jpg)
رسميًا.. رمضان صبحي ضمن صفوف الأهلي في الموسم الجديد
رئيس الوزراء: التعامل بحسم مع مخالفي التسعيرة الجديدة للأجرة (صور)
مقتل خبير عسكري إيراني في الحديدة
تشكيل هجومي لبنين في مواجهة المغرب
بث مباشر لمباراة منتخب المغرب وبنين في أمم أفريقيا 2019
«مرور السويس» يناشد المواطنين الإبلاغ عن مخالفات التسعيرة
انهيار جزئي بعقار قديم على سقف منزل مجاور بطنطا (صور)
«رضوى الشربيني كلمتها».. قصة «بلوك» رانيا يوسف لـ إبراهيم سعيد
إعدام ميت.. تلك اللحظة التي أبكت محمود عبدالعزيز
مصرع شخص وإصابة اثنين في حادث انقلاب سيارة نقل بالفرافرة
اللجنة المنظمة تعلن تعليمات دخول استاد القاهرة.. غدا السبت
يوسف النصيري يقود هجوم المغرب من أجل عبور بنين

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان