بعد استبعاده من المنتخب.. 4 فضائح جنسية لـ عمرو وردة

ضرب بحدث رياضي عالمي عرض الحائط، وانشغل في تفاهات خاصة به، وأخذ يلهو ويعبث بمستقبله، وانتشرت له على مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات جنسية أساءت له على المستوى الشخصي، وأشار عدد من رواد مواقع التواصل أن واقعة التحرش بعارضة الأزياء ليست الأولى من نوعها، بل ارتكب العديد من المخالفات الأخلاقية. 

وفي سياق ما سبق، قرر اتحاد الكرة، استبعاد عمرو وردة، جاء نص القرار كالآتي: «قرر المهندس هاني أبو ريدة رئيس اتحاد الكرة، المشرف العام على المنتخب الوطني استبعاد عمرو وردة من معسكر الفريق بعد التشاور مع الجهاز الفني والإداري للفريق، وذلك في إطار الحفاظ على حالة الانضباط والالتزام والتركيز التي عليها الفريق».

الفضيحة الأولى
كانت بداية أزمات عمرو وردة الأخلاقية عام 2013 وعمره 20 عاما، خلال انضمامه لمعسكر منتخب الشباب بقيادة ربيع ياسين في تونس، حيث اتهم بالتحرش بإحدى الفتيات الفرنسيات.

وبحسب التقارير التي صدرت وقتها، فإن اللاعب اقتحم غرفة الفتاة بفندق الإقامة لتبادر بالصراخ في وجهه، ليفر اللاعب هاربا، وجرى ترحيله واستبعاده من المنتخب.

سوء سلوك
اتهم أيضا عمرو وردة، بالتسيب الاخلاقي بنادي باوك اليوناني، الذي قرر استبعاده في الموسم الماضي من معسكر الفريق لأسباب أخلاقية.

وكشفت تقارير يونانية أن استبعاد اللاعب من معسكر الإعداد وقتها بسبب تحفظ الجهاز الفني على سلوكياته.

زوجات اللاعبين
اتهم عمرو وردة، أيضا بالتحرش بزوجات زملائه اللاعبين، بنادي باوك اليوناني، وكان ذلك سبب رفض نادي فيرينسي البرتغالي، إتمام التعاقد معه، بداعي قيامه بالتحرش بزوجتي لاعبين بالفريق، وتقديم أحدهما شكوى للإدارة.

الفضيحة الرابعة: تحرش لفظي
وأثار عمرو وردة أزمة أخيرة منذ أيام بسبب التحرش اللفظي بعارضة الأزياء ميرهان، خلال معسكر المنتخب، واتهمته الموديل بالتحرش اللفظي بها عبر موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، كما اتهمت أيضا كلا من أيمن أشرف وأحمد حسن كوكا ومحمود الونش، بالتحرش بها لفظيا.