الجهادي جاك من محبسه بـ سوريا يتوسل للعودة إلى لندن
ينشر موقع «السُلطة» الإخباري مجموعة من الأخبار العالمية... وإليكم التفاصيل
زعم مقاتل داعش البريطاني الجنسية والمسجون حاليا في سجن الأكراد بسوريا، المعروف باسم الجهادي جاك، بعدم نيته إيذاء أي بريطاني وأنه لن يسعى لأي عملية تفجير تستهدف الشعب البريطاني إذا ما سمح له بالعودة إلى المملكة المتحدة بعد أن اتهمت محكمة مؤخرًا والديه بتمويل الإرهاب.
وقال الجهادي جاك في مقابلة أجراها مع مراسلين لصحف بريطانية من محبسه في سوريا، إنه خلال فترة وجوده في خلافة داعش، تزوج من امرأة عراقية كانت عائلتها جزءًا من التنظيم الإرهابي في مدينة الفلوجة وقد أنجبا طفلين ولم يلتقيهما جاك بعدها مطلقًا.
وأضاف متحدثًا من سجن في سوريا، حيث يحتجزه المقاتلون الأكراد، قائلا: إن اسمه الحقيقي جاك ليتس، وإنه رغم تكرار طلبه بالعودة إلى المملكة المتحدة، يائس من ذلك الطلب.
وتابع: أنا أنتمي للبريطانيين فهم شعبي، وأود العودة إلى وطني، وأتعهد بعدم القيام بأي عملية تفجير ضد الشعب البريطاني.
كما أعرب الجهادي جاك عن حرصه على لقاء والديه، الذين أدينا مؤخرًا في «أولد بيلي» بتهمة دعم الإرهاب عن طريق إرسال أموال له أثناء تواجده في سوريا، على الرغم من التحذيرات المتكررة من السلطات بأنه كان يقاتل تحت رعاية داعش.



 (2).jpg)
لوفتهانزا تستبعد الاستحواذ على شركة كوندور المملوكة لتوماس كوك
«الوطنية للصحافة» تكشف تفاصيل جديدة حول أسباب ارتفاع أسعار الصحف
الوجه الآخر لـ مريهان.. تواجه الوحدة بالرقص.. و«إنستجرام» للحب الموجة (فيديو وصور)
المشدد 5 سنوات لمسئول المتابعة بحي الموسكي لإدانته بالرشوة
نتنياهو: لن نسمح لإيران بحيازة سلاح نووي
بدء مباحثات وزراء دفاع وخارجية مصر وروسيا في موسكو
بلجيكا تعتقل شخصًا يشتبه بتخطيطه لهجوم ضد السفارة الأميركية
فريد شوقي يفلت من القتل على يد الإنجليز بـ 5 كيلو سمك
وزير الدفاع الروسى: مصر تلعب دورًا رئيسيًا وتعد نموذجًا للاستقرار
وزير الخارجية التركي: لا نخشى عقوبات أمريكيا بسبب صفقة الصواريخ الروسية
الأراضي الفلسطينية بين الاحتلال والحصار.. تواريخ وحقائق
السيسي يستقبل رئيسة الجمعية الوطنية الصربية

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان