الطيب: الرسول لم يمارس الضرب الرمزي على زوجاته
ينشر موقع «السُلطة» الإخباري مجموعة من أخبار البرامج فى شهر رمضان المعظم، واليكم التفاصيل.
قال الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن الضرب الرمزي للزوجة الناشز ليس أمرًا بالضرب ولكنه إباحة لهذا الأسلوب، موضحًا أن الزوج يباح له أن يلجأ لهذا النوع من العلاج، وأن وجد نوعا أخر يفيد لا يلجأ لهذا، مشيرا إلى أن النبي محمد صلي الله عليه وسلم نهى عنه ولا يحبذه ويكرهه ولم يمارسه مرة واحدة في حياته.
وأضاف "الطيب"، خلال حواره ببرنامج "حديث شيخ الأزهر"، المذاع على التليفزيون المصري، مساء السبت أن الحالة التي تحدث عنها الإسلام هي أن يكون الزوج كريم ويحب زوجته، ويريد أن يبقى عليها ولا توجد وسيلة باقية إلا الضرب الرمزي، وذلك من باب عقوبة الأم لابنتها التي تحبها وتقدمها على نفسها ولكن تضطرهم الظروف لهذه العقوبة، حرصا عليها.
وتابع: "ليس من العدل والإنصاف أن تدان المجتمعات الإسلامية وتتهم بالتخلف والوحشية في حين أن الضرب داخل الأسرة ثقافة سائدة في سائر الشعوب، متائلًا: هل الضرب المبرح الذي يؤدي إلى القتل في أمريكا متقدم ومتحضر والضرب الذي أبيح وليس مأمور به وله ضوابط ومواصفات وشروط هو الذي يوصف بـ"التخلف والوحشية"؟.
وكشف عن دراسة أجراها "المجلس الوطني للوقاية من العنف" في أمريكا، تؤكد أن ربع الرجال وسدس النساء قبلوا صفع الزوج لزوجته في ظرف معين من الخطأ، كما أكدت أن 56%من الأزواج ضربوا زوجاتهم بسبب الإهمال في الواجبات الزوجية.



 (2).jpg)
موقع فرنسي: مصر من أفضل الوجهات التي يفضلها السياح
كرارة يعلن عن موعد فيلمه الجديد «كازابلانكا»
بث مباشر.. صلاة التراويح من الحرم المكي
«المهن الموسيقية» ترفع الحظر عن شرين عبد الوهاب
يوسف يطلب من الزمالك الرحيل
حبس سائق «توك توك» 4 أيام في قتل زوج شقيقته بالبدرشين
لحظة اصطدام باخرة سياحية عملاقة بـ قارب في إيطاليا (فيديو)
أحد المكرمين في مسابقة القرآن: أمي سر نجاحي
«الشناوي» يكشف آخر التطورات الصحية لـ عزت أبوعوف
افتتاح غرفتين للصلاة اليهودية في المطار الدولي الجديد بتركيا (صور)
«المركزي» يسدد 406 ملايين دولار للبنك الأفريقي للاستيراد والتصدير
بهذه الطريقة احتفل صلاح وأسرته بدوري الأبطال (فيديو)

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان