لقائدي السيارات.. تعرف على الحالة المرورية
كتب محمود الخشابشهدت شوارع ومحاور القاهرة والجيزة، اليوم الخميس، خلال الذروة الأولى للزحامات ظهور كثافات مرورية متحركة بسبب زيادة الأحمال، بالتزامن مع توجه الموظفين إلى أماكن عملهم والطلاب للمدارس والجامعات واستقلال السيارات أعلى الطرق الدائرية والكبارى والمحاور الرئيسية.
موضوعات ذات صلة
- بالأرقام.. ارتفاع أسعار الأسماك اليوم الخميس
- السيسي يوافق على قرض بـ 200 مليون دولار للطاقة
- مواعيد مباريات اليوم الخميس والقنوات الناقلة
- بالأرقام.. تعرف على أسعار الذهب اليوم الخميس
- تعرف على أسعار الخضروات اليوم الخميس
- بالأرقام.. ارتفاع قيمة الصـادرات بنسبة 2.1 ٪
- التعليم تعلن أعداد الناجحين في مسابقة العقود المؤقتة
- العصار يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين القومية للإنتاج الحربي و«KET ENGINEERING»
- «مدبولي» يزور المنطقة الاقتصادية لقناة السويس اليوم
- تعرف على أحوال الطقس اليوم الخميس
- أحمد موسى يوجه رسالة إلى الصحفيين
- خبير نفسية: 40% من الشباب يتعاطون مخدر الاستروكس
وظهرت كثافات مرورية أعلى الدائرى بمنطقة السلام وداخل النفق للقادم من الأقاليم للقاهرة عبر الطريق الزراعى، وكذلك الأمر للمتجه من المنيب وفى طريقه إلى الأوتوستراد والتجمع وفى الاتجاه العكسى للقادم من المعادى لمناطق الجيزة، وكذلك الأمر فى مناطق التجمع الخامس وفى طريقه للبساتين وزهراء المعادى.
وشهد الطريق الدائرى كثافات متحركة بنزلة شارع البحر الأعظم وصولا إلى منطقة الدقى حتى ميدان الجلاء تباطؤ فى حركة السيارات، وبعض الكثافات أعلى دائرى المريوطية للمتجه من الصحراوى حتى مناطق الجيزة وبطريق الفيوم الصحراوى، حتى حدائق الأهرام وصولا إلى ميدان الرماية.
وظهرت كثافات مرورية متحركة بميدان مصطفى محمود وشارع جامعة الدول العربية وشارع السودان بالقرب من محطة مترو جامعة القاهرة مع دخول الطلاب و الموظفين لجامعة القاهرة بدءا من نزلة كوبرى فيصل حتى شارع التحرير وظهرت بعض الكثافات أعلى كوبرى الجامعة وانتقل رجال المرور لسحب الكثافات من أعلى الطرق.
وتباطأت حركة السيارات أعلى طريق الإسكندرية الزراعى من قرية سنديون حتى قلما بسبب زيادة أحمال السيارات اثناء توجه الطلاب للمدارس، وكذلك أعلى كوبرى قليوب حتى طلعة الطريق الدائرى وللمتجه إلى الأقاليم، وظهرت كثافات متحركة أعلى محور 26 يوليو للمتجه من ميدان لبنان وصولا إلى أكتوبر ومن الشيخ زايد وصولا إلى ميدان لبنان.