الفيفا يدرس سحب التنظيم الفردي لمونديال 2022
وكالاتيرى الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، أن زيادة عدد المنتخبات المشاركة في مونديال 2022 التي تستضيفه قطر يتطلب الاستعانة ببلد مجاور على الأقل.
ووفقاً لصحيفة "أسوشيتد برس"، فمن المنتظر أن يقرر مجلس الفيفا بشأن الموافقة المبدئية على توسيع الفرق المشاركة في كأس العالم خلال اجتماع، الجمعة، بمدينة ميامي الأميركية، أما القرار النهائي فسيتم اتخاذه في يونيو المقبل.
موضوعات ذات صلة
- الاتحاد السكندري يتخطى الجونة بهدفين في الدوري
- حارس بايرن ميونخ يحذر اللاعبين من خطورة ليفربول
- أسطورة تشيلسي ينصح «هازارد» بالبقاء مع البلوز
- ليفربول يواصل تدريباته استعداداً لمباراة بايرن ميونخ المصيرية (صور)
- ميدو يدافع عن تصريحات صلاح: لا تتصيدوا الأخطاء وسيعود بقوة
- مدير الكرة بالأهلي يؤكد جاهزية الشناوي لمواجهة شبيبة الساورة
- 15 ألف مشجع لمؤازرة الأهلي أمام شبيبة الساورة
- رونالدو: تركت نادي عظيم ولست مشتاق للعودة
- جوارديولا: مانشستر سيتي مراهق في دوري الأبطال
- فائزون وخاسرون من عودة «زيدان» لأسوار الملكي.. تعرف عليهم
- مران استشفائي للاعبي الأهلي تحت إشراف مدرب الأحمال
- التشكيل المتوقع لموقعة الحسم بين يوفنتوس وأتلتيكو مدريد
وكشفت دراسة الجدوى أن زيادة الفرق من 32 في الوقت الحالي إلى 48 في المستقبل، من شأنه أن يزيد مداخيل المنافسة الرياضة بـ400 مليون دولار، وأضافت أن تغيير صيغة المونديال لن يواجه خطرا قانونيا بارزا.
وتؤكد الدراسة أن أزمة قطر مع جيرانها تطرح تحديات فعلية أمام تواجد بلد آخر من المنطقة في استضافة مونديال 2022، الذي تحوم حوله الشكوك والفضائح منذ سنوات.
ومن الأمور التي تثير قلقا إزاء المونديال المرتقب في 2022، هو أن 64 مباراة ستجري في 8 ملاعب فقط تقع على مساحة لا تتجاوز 30 ميلا، فيما تقول الفيفا إنها تحتج إلى موقعين أو حتى أربعة في المنطقة لأجل الاستضافة المشتركة في حال زيادة الفرق.
وبموجب الشروط التي تم فرضها على من تقدموا لاستضافة مونديال 2026، يحتاج الملعب الذي يحتضن مباريات ما بعد ربع النهائي، إلى توفير 40 ألف مقعد، لكن هذا الأمر لم يجر فرضه على مونديال 2022.