خالد زيادة: ” أين الخطأ” أظهر براعة العلايلي في علوم القرآن الكريم (فيديو)
قال خالد زيادة، الكاتب والمؤرخ، إن عبد الله العلايلي رجل دين في الأساس، فكان نابغًا في اللغة العربية وعمل على قاموسه اللغوي الخاص لكنه لم يكمله، لافتًا إلى أنه كان من مؤسسين حزب التقدم الاشتراكي.
وأضاف زيادة خلال لقائه ببرنامج منع من التداول المذاع على فضائية الغد، أن العلايلي كان يميل إلى التجديد في كل كتاباته، موضحًا أن كتابته تنوعت بين التاريخ والادب والتراث العربي.
وأشار الكاتب والمؤرخ إلى أن كتاب " أين الخطأ" أظهر براعة العلايلي في علوم القرآن الكريم، موضحًا أن الكتاب كان مؤثرًا في نشر الدعوة الإسلامية.
يذكر أن كتاب «أين الخطأ؟» صدر لعبد الله العلايلي في عام 1978، واعتبره مؤلفه مشروع تصالحي بين الدين والحياة وتضمن فتاوى اعتبرها تشكل تحديات معاصرة، وأثار موجة عارمة من الانتقادات، وتم منعه من التداول في الأسواق بسبب الفتاوى الجريئة التي تضمنته،
وأعادت دار الجديد في لبنان نشره بصيغته النهائية في العام 1992، وولد العلايلي في عام 1914 في بيروت وسافر مع شقيقه إلى القاهرة حيث التحق بالأزهر الشريف، وفي عام 1936، عاد شيخا معمما وأخذ يكتب في الشؤون العامة مطالبا باستقلال لبنان، وبدأ العلايلي التأليف في القاهرة، وغلّب اجتهاداته اللغوية والموسوعية على ما عداها، وبقي لاجتهاداته واضافاته وقع خاص في مختلف المراحل والمحطات التي عرفها مسارنا الثقافي المعاصر، فكان أول كتبه كان "مقدمة لدرس لغة العرب"، طبع في القاهرة في العام1938.



 (2).jpg)
رئيس جامعة كفر الشيخ: إنشاء أول كلية للذكاء الاصطناعي
عصام شلتوت: اتحاد الكرة لن يلغي مباراة مصر مع نيجيريا في مارس المقبل
المتحدث الوزراء:مدبولي يجتمع باللجنة المشرفة على تنظيم بطولة أمم افريقيا
جابر طايع: الرئيس السيسي يرعى مال الوقف ويعتبره خط أحمر
فودافون تفرج عن 5.5 مليار جنيه من أرباح المصرية للاتصالات المحتجزة
بالفيديو.. داعية: ”مينفعش نمشي ورا هوانا”
الأمن يفحص فيديو ”سيدة فيصل” (فيديو)
بالفيديو.. داعية يوضح طريقتين لحل مشاكل الأزواج
محمد عمر: مسابقة جديدة لتعيين المعلمين العام الدراسي المقبل
الديهي يقرأ ”الفاتحة” مع مسنتين أثيوبيتين
تعرف على مراحل تصنيع ”القهوة” بمرتفعات ”كافا” الأثيوبية

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان