انتهاء جلسة العمل الأول لمؤتمر رؤساء المحاكم الدستورية والعليا الأفريقي
كتب أيمن المحمديانتهت منذ قليل جلسة العمل الأول لمؤتمر رؤساء المحاكم الدستورية والعليا الأفريقية، والمعقد بفنق الربتز كار لتون، والتي جاءت بعنوان دسترة القانون الدولي وتدويل القانون الدستوري ودور المحاكم الدستورية والعليا في دمج الوثائق العلمية لحقوق الإنسان في الأنظمة القضائية المحلية.
ونوه رؤساء وممثلي المحاكم الدستورية المغربية والسودانية على أهم المعوقات في بلادهم التي تحول دون تحقيق تطبيقات الحقوق الدستورية الضمنية
موضوعات ذات صلة
- أخصائي يكشف نسبة أدوية الأمراض النفسية المسببة للإدمان
- الدستورية تقضي بعدم دستورية نص المادة 135 مكررا من قانون المحاماة
- جامعة طنطا: ندعم استراتجية مناهضة العنف ضد المرأة
- الرئيس السيسي يهنئ موريتانيا بيوم الاستقلال
- شعبة اللحوم تكشف أسباب استمرار انخفاض الأسعار رغم توقف الاستيراد
- عبد العال: أحكام الدستورية العليا تصب في صالح الحريات
- الدستورية تقضي بعدم دستورية المادة 30 من قانون المهن الموسيقية
- رفض دعوى عدم دستورية قانون الضريبة على المبيعات
- رئيس المحكمة الدستورية: التعاون بين مصر والدول العربية مستمرا
- رئيس دستورية الأردن: الفترة المقبلة ستشهد تعاون قضائي كبير بين الدول العربية
- رئيس دستورية روسيا: العالم بدأ عصر جديد يعتمد على تكنولوجيا المعلومات
- رئيس المحكمة الدستورية: التعاون بين مصر والدول العربية سيستمر
ومن جانبه قال الدكتور حسام فرحات، عضو بهيئة المفوضين بالمحكمة الدستورية العليا إن تخصيص نسبة من الوظائف لذوي الاعاقة في مصر كانت هي المرة الأولى، التي تعترف فيها المحكمة الدستورية العليا بالتميز الايجابي لصالح بعض الفئات، مشيراً إلى أن المحكمة الدستورية العليا المصرية انتصرت لهذا الأمر كمان انتصر الدستور الحالي لبعض الفئات لصالح المرأة والشباب والمسحيين وذوي الاعاقة
وشدد أن المحكمة الدستورية العليا استندت في حكمها التاريخي لبعض المبادئ الدولية والاعلان العالمي لحقوق الإنسان والامم المتحدة، موضحا أن مكانة الإنسان تعادل القوانين الحالية، وينظر إليها باعتبارها مرجعًا دستوريًا.
وأكد فرحات أن القضاء الدستوري أسهم في المواءمة بين التشريعات الوطنية والمعاير العالمية لحقوق الإنسان مما كان لها بالغ الأثر في المجتمع المصري.