بايدن يتفوق على ترامب في أحدث استطلاع رأي.. تفاصيل
كشف استطلاع للرأي أن نسبة تأييد الرئيس الأمريكي جو بايدن زادت وأصبحت الأعلى منذ عام تقريبًا بينما يتراجع الرئيس السابق دونالد ترامب في تقديرات الجمهوريين.
وتم إجراء الاستطلاع بالتعاون بين شبكة "إن بي أر"، وشبكة "بي بي إس" ومركز ماريست، وذلك بعد خطاب بايدن عن حالة الاتحاد وشمل أكثر من 1300 شخص.
وأعلن ترامب عن حملة من أجل ترشحه للحزب الجمهوري لرئاسة عام 2024 كما فعلت حاكم ولاية كارولينا الجنوبية السابق وسفيرة إدارة ترامب لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي، لكن أعتى منافسي ترامب يعتبر حاكم فلوريدا رون ديسانتس، لم يعلن عن الترشح حتى الآن ولكن قيل إنه يستعد لها.
موضوعات ذات صلة
- ترامب: العالم أقرب إلى الحرب العالمية الثالثة من أي وقت مضى
- ترامب: العالم أقرب إلى الحرب العالمية الثالثة من أي وقت مضى
- واشنطن تخطط لفرض قيود جديدة على الصادرات الروسية
- إسقاط جسم حلق على ارتفاع 12 ألف متر فوق ولاية «ألاسكا» الأمريكية
- بيان عاجل من بايدن بشأن مساعدات متضرري الزلزال في سوريا وتركيا
- جو بايدن يطالب بتشريع يمنع شركات التكنولوجيا من جمع بيانات عن الأطفال والمراهقين
- ”كاذبون”.. ترامب يوبخ إدارة بايدن بسبب المنطاد الصيني
- معدل ذكاء ميلانيا ترامب يثير ضجة على الإنترنت
- بايدن يؤكد للعاهل الأردني دعمه لوضع الحرم القدسي
- بعد بايدن وترامب.. توقعات بتفتيش منزل مايك بنس قريبًا
- حرب كلامية تتصاعد..حاكم فلوريدا يرد على ترامب: تم إعادة انتخابي بأعلى نسبة
- بسبب البرازيل.. دعوات في ألمانيا لإنهاء حرب روسيا وأوكرانيا دبلوماسيا
وأظهر الاستطلاع أن غالبية الناخبين الأساسيين المحتملين في الحزب الجمهوري يفضلون شخصًا آخر غير ترامب كمرشح لهم.
ويعد ديسانتس أقوى مع الجمهوريين الحاصلين على شهادات جامعية، الذين يعيشون في المدن وضواحيها، في حين أن أداء ترامب أفضل بين الناخبين ذوي الياقات الزرقاء والريفيين.
ومن المتوقع أن يترشح بايدن (80 عامًا) لولاية جديدة، حتى مع تقارير صحيفة “بوليتيكو” التي سربت الشكوك بين بعض الديمقراطيين نظرًا لكبر سن بايدن على تولى منصب الرئيس مجددًا.
كما أن التضخم والانسحاب الفوضوي من أفغانستان أضرا بتأييده، لكنه حصل الآن على موافقة بنسبة 46 % بين 1300 مستجيب و49 % بين 1200 ناخب مسجل شاركوا.
وعلى الرغم من أن بايدن تأييده قوي مع الديمقراطيين، إلا أنه لا يزال يعاني مع المستقلين، فـ 36% فقط منهم قالوا إنهم يوافقون على أدائه الوظيفي.