البلوجر رهف الشامي وخطيبها يظهران بـ فيديو جديد: ممسحتش صور ابني وطليقتي خدت حقوقها

قال سامح أبو الحسن، خطيب البلوجر رهف الشامي، إنه لم يحذف صور نجله الصغير، من حسابه عبر موقع إنستجرام، مؤكدًا أن طليقته لم تكن على معرفة سابقة بخطيبته الحالية.

خطيب رهف يرد على اتهامات خطفها له

وأضاف سامح في فيديو نشرته البلوجر رهف، عبر صفحتها الخاصة على إنستجرام: أنا سكت يوم واتنين، وده وضع صعب أي بني آدم يتحمله، لكن دي ناس أدت لنفسها الحق تشتمنا بجهل وادعاء باطل، أنا اتلغط فيّ وفي أهلي وفي خطيبتي.

الطلاق وسط الأهل والمأذون

وتابع سامح:احنا معلمناش حاجة غلط، أنا حاليا راجل منفصل، كل ما يربطني بطليقتي ابني فقط، وانفصلنا بكامل إرادتنا، عشان ابننا ونفسيته، اتطلقنا وسط أهلنا بحضور مأذون.

وأكد أن طلقيته، التي تدعى سلمى علي، أخذت كافة حقوقها بعد إتمام الطلاق، منذ أشهر ماضية، حفاظًا على نفسية نجله الصغير.

وواصل خلال الفيديو: ابني مسؤول عنه من يوم ما اتولد، ولحد لما أموت، كل الالتزماته الشهرية، سواء المصاريف الشهرية، والمدرسية، أنا مسوؤل عنها، وابني بقابله كل أسبوع.

وشدد قائلًا: أنا ممسحتش صور ابني، الأكونت اللي دخلتوه، ده أكونت بيزنس، لكن الأكونت الشخصي عليه صور ابني، وابني قاعد مع والدته في بيته، حفاظًا على نفسيته، عشان ميتأثرش بأي حاجة.

واستكمل: التريند الباطل بتاعكم، قايم على 3 كلمات صاحبتي خطفت جوزي، مفيش أي شىء يمنع أني ارتبط دلوقتي، مفيش راجل بيتخطف، وربنا حلل الطلاق انتوا هتحرموه، ايه الجريمة اللي عملتها، هو أنا مجبر أكمل حياتي على تجربة سابقة.

وأكد أن علاقته بالبلوجر رهف، منذ 10 سنوات، حيث جمعتهما صداقة الجامعة، ومن ثم ارتبطا، وتمت خطبتهما، وانفصلا بعد وقت ما.

وقال: هي اتخطبت تاني، وأنا اتجوزت، ووقت فرحي، بعت دعاوي لصاحبنا، وهي جات وحضرت وكانت مخطوبة في الوقت ده.

وأردف: طول الفترة اللي كنت متجوز فيها مكنتش عايش في مصر، ورهف عمرها ما دخلت بيتي، ولا شافت طلقيتي، منوهًا: أنا مش هسمح أي بني آدم أنه يغلط فيّ، أو في خطبتي وأهلي وأهلها.

فيما قالت البلوجر: اتبني مسلسلات وأفلام، إننا عشرة عمر، بناءً عليه، مضيفة: أنا طلعت خاينة صاحبتي عشرة عمري، هل في صحاب بيتكلموا كل سنة مرة، هل الصحاب مش معاهم رقم بعض، الوقت اللي كان في العلاقة دي كان في الكويت وبينزل إجازات، وأنا عيشت في تركيا سنة، وبعد كده عيشت في دبي وبنزل مصر في الإجازات.

بداية القصة

وتعود القصة، عندما نشرت سيدة تدعى سلمى علي، منشورات عبر حسابتها الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعي، تفيد بخطف رهف الشامي البلوجر، لزوجها وتسببت في طلاقهما، منذ أشهر ماضية، مما أدى إلى شن حملة هجوم من المتابعين، ضد رهف وخطيبها.