بمشاركة السيسي.. انطلاق أعمال القمة العربية الصينية بالعاصمة السعودية الرياض
كتب احمد هاشمانطلقت أعمال القمة العربية الصينية، بحضور قادة وزعماء الدول العربية، والرئيس عبد الفتاح السيسي، والرئيس الصيني شي جين بيج، بالعاصمة السعودية الرياض.
وعقد الرئيس الصيني، قمتين، قبيل انطلاق القمة العربية الصينة، وهما القمة السعودية الصينية، والقمة الخليجية الصينية، واللذان شهدا توقيع عددا من الاتفاقيات المشتركة مع الصين.
ووصل لمقر عقد القمة العربية الصينية، قادة الدول العربية، وكان في استقبالهم، ولى العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
القمة الخليجية الصينية
موضوعات ذات صلة
- فوائد الشاي الأخضر للنساء.. يخفف من آلام الدورة الشهرية
- عاجل.. السيسي يصل إلى مقر انعقاد القمة العربية الصينية في الرياض
- محاور كلمة الرئيس السيسي أمام القمة العربية الصينية بالرياض
- الرئيس السيسي لنظيره التونسي: حريصون على تعزيز التعاون الاقتصادي
- ما حكم الترتيب بين الصلاة الحاضرة والصلاة الفائتة؟.. الإفتاء تجيب
- كيفية تعلم مستخدمي WhatsApp إضافة «الاختراق المخفي» في التحديث الجديد تمامًا
- الرئيس الصينى يشيد بدور مصر فى تعزيز الاستقرار والأمن في الشرق الاوسط
- الرئيس السيسي يعرب عن تطلعه للعمل المشترك مع الصين خلال الفترة المقبلة
- أول تعليق من أسرة الطالب ضحية تيك توك: حالته بتتحسن ومفيش شلل
- مدرب البرازيل: بيليه مُلهم لنا.. ومنتخب كرواتيا لديه الكثير من الثبات والجودة العالية
- مصطفى حجي: البرتغال ليسوا كائنات فضائية.. لكن علينا احترامهم
- عاجل.. الرئيس السيسي يصل السعودية للمشاركة في القمة العربية الصينية بالرياض
وخلال كلمته بالقمة الخليجية الصينية، قال الرئيس الصيني، إنه سيتم العمل على إنشاء المركز الخليجي الصيني للأمن النووي، كما ستعزز بكين التعاون مع دول الخليج في الاستثمار بالطاقة النظيفة.
ورحّب الرئيس الصيني في كلمة له اليوم الجمعة، على هامش انطلاق أعمال القمة الخليجية الصينية، بالعاصمة السعودية الرياض، بدخول رواد فضاء خليجيين لمحطة الفضاء الصينية، مشيرًا إلى أن بلاده تحرص على إطلاق سلسلة من مشروعات التعاون مع الخليج في مجالات الفضاء، بالإضافة لحرصها على التعاون مع دول الخليج في مجالات الحوسبة والاقتصاد الرقمي.
القمة السعودية الصينية
وفيما يخص القمة السعودية الصينية، شدد البيان الختامي للقمة، دعم جهود مكافحة المناخ واحترام السيادة الدولية، وجذب الخبرات الصينية وتوقيع خطة الموائمة، بالإضافة لاتفاقيات جديدة بين السعودية والصين، اللذان أكدا رفضهما ربط الإرهاب بأي ثقافة أو عرق أو دين وضرورة نشر التسامح.