ما حكم الصلاة بالوشم القديم الذي تتعذر إزالته؟.. الإفتاء تجيب
سمر منيرأجابت دار الإفتاء على سؤال ورد لها عبر موقعها الرسمي نصه: ما حكم الصلاة بالوشم القديم الذي تتعذر إزالته؟
وقالت دار الإفتاء في فتوى سابقة: الوشم القديم الذي فيه حبس الدم تحت الجلد حرامٌ شرعًا، ولا يجب إزالته إن كان في ذلك ضررٌ على صاحبه، وتكون الصلاة به صحيحةً شرعًا على ما ذهب إليه جمهور الفقهاء.
الإفتاء: للهدايا أثر جميل في النفوس فتبادلوها فيما بينكم ولو كانت بسيطة
على جانب آخر، قالت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، إن للهدايا أثر جميل في النفوس فتبادلوها فيما بينكم ولو كانت بسيطة، وأثر الهدية ليس في قيمتها المادية، بل في مشاعر الحب الكامنة فيها.
موضوعات ذات صلة
- مرتضى منصور: رغم حزني من فيريرا أؤيد استمراره مع الزمالك
- طريقة عمل الفول المدخن بمذاق لا يقاوم
- كيف ستكون مزرعة المستقبل.. العلماء يطورون ساعة ذكية للأبقار
- لو بتعانى من نقص فيتامين د.. أبرز طرق لرفع مستوياته فى الجسم
- تعرف على أسعار الدواجن اليوم
- يبغض الله صاحبها.. الإفتاء تحذر من 3 أفعال وكلمة شائعة
- فيريرا يعالج أخطاء دفاع الزمالك بعد التعادل مع المصرى
- كأس العالم 2022.. موعد مباراة البرازيل أمام كوريا الجنوبية بثمن النهائي
- لسعة برد .. درجات الحرارة اليوم على القاهرة ومحافظات الجمهورية | فيديو
- موعد مباراة اليابان وكرواتيا بدور الـ16 بكأس العالم 2022
- بعد ثوران أكبر بركان نشط في العالم.. شاهد| توافد الزوار لمشاهدة الحمم المتوهجة
- قطر تستنكر محاولة اغتيال سفير باكستان في أفغانستان
وأضافت دار الإفتاء: الهدية بين المتحابين تُذهب مشاعر الكره والبغض، وتقضي على الشحناء، وتزيد في الود والبر، وفي الحديث الشريف قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تَهَادَوْا تَحَابُّوا»، فأظهرا مشاعر السعادة والفرح بالهدايا التي تقدمونها لبعضكم، فالتصرف الجميل ينبغي أن يقابَل برد فعل جميل، فإنَّ تجاهل ذلك يُشعر بعدم التقدير من الطرف الآخر، ويؤدي إلى فتور العلاقة وبرودها.
وتابعت: قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أسْدى إليه أخوه معروفا، فقال له: جزاك الله خَيرا، فقد أبلغ في الثناء»، وقال صلى الله عليه وسلم: «لا يشكر الله من لا يشكر الناس».