بسبب الفيروس المخلوي.. الصحة تناشد المواطنين بمنع الأطفال المصابين من الذهاب للمدرسة
ماهر فرجطمأن الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة، المواطنين بشأن الفيروس المخلوي، مؤكدا أن الفيروس تنفسي يصيب الإنسان ويشفى منه بتناول الأغذية والسوائل التي ترفع المناعة، والراحة وتناول أدوية خافض الحرارة والكحة.
وناشد الدكتور حسام عبد الغفار المواطنين في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج خط أحمر المذاع على قناة الحدث اليوم، بتطبيق الإجراءات الاحترازية، والتهوية الجيدة، خاصة في الأماكن المغلقة وعدم ذهاب الأطفال المصابين إلى المدرسة، ويتم الشفاء منه خلال أسبوعين.
98 % من المصابين تظهر عليهم أعراض خفيفة
موضوعات ذات صلة
- هل يؤثر الفيروس المخلوي على امتحانات الثانوية العامة 2023؟.. خبير تعليم يجيب
- تفاصيل جديدة عن الفيروس المخلوى التنفسى.. تعرف عليها ”فيديو”
- طقس معتدل.. درجات الحرارة المتوقعة بالمحافظات اليوم الخميس
- الخميس.. أمطار رعدية وارتفاع الأمواج ونشاط الرياح”
- أخبار × 24 ساعة.. الصحة: نسب انتشار الفيروس المخلوى عالية و15 يومًا للتعافى
- حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الخميس 24-11-2022 في مصر
- علاج الفيروس المخلوي في المنزل بطرق طبيعية وغير مكلفة
- الصحة: تقديم الخدمة الطبية لـ 36 ألف مواطن خلال أكتوبر الماضي
- الصحة: لقاح التهاب الكبد B فعّال فى الحماية من العدوى مدى الحياة
- الاستحمام يكون مساءً.. هاني الناظر يقدم عدة نصائح بشأن الطقس البارد
- الصحة: طفلان بين كل 100 يحتاجون دخول المستشفى للعلاج من فيروس المخلوى
- مصرع عامل داخل مفرمة مصنع نفايات ميت خلف بالمنوفية
وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة، أن 98 %من المصابين تظهر عليهم أعراض خفيفة ولا تحتاج إلى علاج، بينما 2% يحتاجون إلى علاج طبي مكثف، وغالبا تكون في أطفال حديثي الولادة أو كبار السن محذرا من تناول المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب.
وفي سياق آخر، أكد الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، خطورة الاستخدام غير المقنن لمضادات الميكروبات، والذي أصبح سببًا رئيسيًا في وفاة أكثر من 1.2 مليون مريض بجميع أنحاء العالم، والذي يفوق حالات الوفاة بسبب فيروس نقص المناعة البشرية، الإيدز، أو الملاريا.
وجاء ذلك في كلمة الدكتور خالد عبد الغفار، خلال مشاركته في المؤتمر الوزاري الثالث، الذي عقد اليوم الخميس، في سلطنة عمان، حول مقاومة مضادات الميكروبات، والذي يمهد الطريق للدورة القادمة للجمعية العامة للأمم المتحدة، حول مقاومة مضادات الميكروبات في عام 2024.