بوتين: الغرب تجاوز كل الخطوط في سياسته المعادية لروسيا
وكالاتأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن "الغرب تجاوز كل الخطوط في سياسته المعادية لروسيا، ونحن نسمع باستمرار تهديدات ضد روسيا".
وقال بوتين خلال كلمة متلفزة وجهها للشعب الروسي: "لقد تجاوز الغرب كل الخطوط في سياسته العدائية ضد روسيا. ونسمع باستمرار تهديدات ضد بلدنا وشعبنا".
: الكرملين ينشر المرسوم الخاص بالتعبئة الجزئية
موضوعات ذات صلة
- إسلام صادق: مدرب لايبزيج الألماني كان مرشحاً بقوة لتدريب الأهلي قبل كولر
- قديروف يهدد أوكرانيا: كنا نمزح.. استعدوا للتكتيكات الجديدة
- أكد تواصله المستمر مع السيسي.. بوتين: مصر شريك استراتيجي لروسيا
- بوتين: مصر أحد أهم شركاء روسيا في إفريقيا والعالم العربي
- بايدن يحذر من دعم الصين لروسيا
- ماركو رويس جاهز لكأس العالم 2022
- بايرن ميونخ يستعيد رقما سلبيا فى الدوري الألماني غائبا منذ 21 عاما
- بعد لقاء بوتين وبينج.. شراكة بلا حدود بين روسيا والصين
- غرق 112 منزلا.. تفاصيل ضربات روسية تهدد أوكرانيا بكارثة
- المتحدث باسم الرئيس الأوكراني: زيلينسكي تعرض لحادث مروري في كييف لكنه لم يصب بأذى
- ملخص وأهداف مباراة مانشستر سيتي ضد بروسيا دورتموند فى دوري أبطال أوروبا
- مانشستر سيتي يحسم قمة بروسيا دورتموند 2-1 فى دوري أبطال أوروبا
وأضاف: "تم استخدام الابتزاز النووي أيضًا. لا يقتصر الأمر فقط على قصف محطة زابوروجيه للطاقة النووية، والذي شجعه الغرب، والتي تهدد بكارثة نووية، وإنما أيضا حول تصريحات بعض كبار ممثلي الناتو حول إمكانية استخدام أسلحة الدمار الشامل ضد روسيا".
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعلن التعبئة الجزئية لقوات الاحتياط بالجيش الروسي وممن يمتلكون الخبرة في القتال.
وأشار الرئيس الروسي، إلى أن أنشطة التعبئة ستبدأ بدءا من اليوم 21 سبتمبر 2022.
وتابع: الجميع سيخضع لاختبارات وتدريبات تستند إلى الخبرة المكتسبة خلال العملية العسكرية الخاصة.
جاء ذلك خلال الكلمة التي وجهها الرئيس بوتين، للشعب الروسي، والتي تحدث فيها عن مستقبل العملية العسكرية واستفتاءات انضمام جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك ومقاطعتي خيرسون وزاباروجيه إلى روسيا.
وأكد بوتين أن النظام في كييف جعل من "الروسوفوبيا" (رهاب الروس) سلاحه الرئيسي، وجعل من الشعب الأوكراني علفا للمدافع.
وأشار بوتين، إلى أن النظام في كييف هو من بدأ هذه الحرب، وبدأها عام 2014.
وتابع: النظام في كييف رفع السلاح في وجه مواطنيه العزل وارتكب تطهيرا عرقيا ومارس الإرهاب والحصار تجاه الذين رفضوا الانقلاب عام 2014.