مساعد وزير الخارجية الأسبق: السيسي أعاد لمصر «دبلوماسية الرئاسة»
كتب عمر احمدقال السفير جمال بيومي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن المتتبع للنشاط الدبلوماسي المصري يجد أن مصر تفرد أجنحتها على أنحاء العالم كافة، من طوكيو شرقًا التي قام بزيارتها الرئيس السيسي مرتين إلى أقصى الغرب بالولايات المتحدة واجتماعات الأمم المتحدة بنيويورك إلى الجنوب بالقارة الأفريقية، إضافة إلى البلدان العربية.
الرئيس السيسي أعاد لمصر أهم أسلحة الدبلوماسية
وأضاف «بيومي»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «مصر كل يوم» على فضائية «مصر الزراعية» أن مصر استعادت دبلوماسية الرئاسة في عهد الرئيس السيسي، موضحًا أن مصر حُرمت من أهم أسلحة الدبلوماسية وهي دبلوماسية الرئاسة.
إشادة بالسمات الشخصية للرئيس السيسي
وأوضح مساعد وزير الخارجية الأسبق أنه إلى جانب الاتصال الرسمي فهناك اللمسة الشخصية للرئيس، لافتًا إلى أن بداية حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي عندما شارك بمؤتمر دافوس بسويسرا دعته المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل إلى زيارة برلين في الجلسة الأولى، كاشفًا عن أن الدبلوماسي رفيع المستوى الذي كان يحضر لزيارة الرئيس جاء إلى مصر لزيارة بعض المسؤولين وأشاد بالسمات الشخصية للرئيس.
النشاط العربي غير المسبوق أسس لجبهة عربية موحدة المواقف
موضوعات ذات صلة
- عاجل .. مصطفي مدبولي: موازنة مصر تضاعفت 7 مرات حالياً
- عاجل.. الصحة تكشف حقائق هامة عن لقاح الالتهاب الكبدى B
- عاجل.. بيراميدز يطيح بـ إيريك تراوري من أجل عيون نجم المغرب
- السيسي: نتطلع للعمل مع الجزائر لضمان نجاح القمة العربية في تعزيز العمل العربي المشترك
- سمسار يتخلص من حياته بسبب تراكم الديون
- النيابة عن شهادة الطبيب النفسي في قضية «فتاة الزقازيق»: لم تضف جديدا
- انتحار سمسار لمروره بأزمة مالية في التجمع الأول
- عاجل.. مصر توافق على استلام 63 ألف طن قمح مستورد
- عاجل.. إيداع قاتل سلمى بهجت بمستشفى الأمراض العقلية
- عاجل.. إيداع قاتل سلمى بهجت بمستشفى الأمراض العقلية
- البترول: منطقة شرق المتوسط أصبحت مُصدرا موثوقا للغاز إلى السوق الأوروبية
- سحب الجنسية المصرية من الفلسطينية نجوى قاسم لاكتسابها عن طريق الغش
ولفت إلى أن النشاط العربي خلال الفترة الأخيرة غير مسبوق للإعداد للقمة التي جرت بين دول الخليج ومصر والعراق والأردن لاستقبال الرئيس الأمريكي، مشيرًا إلى أن المشاورات أدت إلى تشكيل جبهة عربية تنسق مواقفها بل تكاد تكون موحدة المواقف، كاشفًا عن دور هذه الجبهة في تغيير أجندة الرئيس بايدن في تكوين جبهة عربية لحل لمشكلة الشرق الأوسط وحل الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية.