عيد ميلاد نجاة الصغيرة اليوم
تحتفل اليوم الخميس، الفنانة القديرة نجاة الصغيرة، حيث أنها من مواليد 11 أغسطس عام 1938، قدمت خلال مشوارها الطويل مجموعة كبيرة من الأغانى العاطفية التى شكلت وجدان المنطقة العربية بأكملها. اسمها نجاة محمد كمال حسني البابا، والدها خطاط عربي، وفي مقابلة تليفزيونية مسجلة مع نجاة في منتصف الستينيات للتليفزيون المصري مع المذيعة سلوى حجازي، ذكرت نجاة أن لها ثمانية أشقاء وشقيقات. بدأت الموهبة الفنية لنجاة الصغيرة منذ طفولتها، حينما اكتشف والدها موهبتها وعذوبة صوتها فشجعها على الغناء، وأخذ يتردد بها على المسارح ومتعهدي الحفلات، ثم قدمها للمرة الأولى في حفل وزارة المعارف عام 1944، ولم يكن عمرها تجاوز بعد السنوات الست، قدمت أول فيلم لها بعنوان «هدية»، عام 1947. عندما بلغت التاسعة من عمرها كلف والدها شقيقها الأكبر، عزالدين، ليدربها على حفظ أغاني، أم كلثوم، لتقوم بأدائها فيما بعد في العديد من الحفلات. ونجاة الصغيرة هى الشقيقة الكبرى للفنانة سعاد حسنى وقدمت مجموعة من الأغانى خلال مشوارها الفنى منها عيون القلب، عليادى، أما براوة، أيظن، إلا فراق الأحباب، آه لو تعرف، الطير المسافر وغيرها من الأغانى، كما شاركت فى بطولات عدد من الأفلام منها 7 أيام فى الجنة، شاطئ المرح، القاهرة فى الليل والشموع السوداء. غنت نجاة لكبار الملحنين الكبار أمثال زكريا أحمد ومحمود الشريف، حيث جاءت بدايتها الفنية الحقيقية من خلال أغنية «اوصفولي الحب»، من كلمات مأمون الشناوي، ثم التقت بالموسيقار الراحل محمد عبدالوهاب الذي لحن لها أغنية «كل ده كان ليه» التي غناها بصوته فيما بعد.



 (2).jpg)
من الطفولة نجاة الصغيرة غنت بعلبة شيكولاته
«دوار حبيبي طراوة آخر طراوة».. رشدي أباظة ونجاة الصغيرة في سيارة «فيات»
أحبها فخدعته وأخلص لها فخانته.. عنوان قصة حب كامل الشناوي ونجاة الصغير
المخرج الفلسطيني إيليا سليمان يُعلن عن فيلمه الجديد (فيديو)
أحمد المسلماني: نجاة الصغيرة «أميرة القوة الناعمة»
«نجاة في كل حالاتها».. 9 صور تلخص حياة قيثارة الفن
ماسبيرو زمان| شاهد لبلبة تُقلد شريفة فاضل وماجدة ونجاة (فيديو)
«غني يا كروان».. رحلة نجاة الصغيرة من النجومية إلى الزيجات الفاشلة























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان