سفينتان جديدتان محملتان بالحبوب تغادران أوكرانيا
ماهر فرجقالت وزارة الدفاع التركية، إن سفينتين أخريين تحملان حبوبا غادرتا ميناء تشورنومورسك الأوكراني، اليوم الثلاثاء، في إطار اتفاق لإلغاء حظر الصادرات البحرية الأوكرانية، مما رفع العدد الإجمالي لمغادرة السفن بموجب اتفاق الممر آمن إلى 12 سفينة، وفقا لما أفادت به رويترز.
وأوضحت الدفاع التركية، أن السفينة الأولى غادرت إلى كوريا الجنوبية حاملة 64 ألف و720 طنًا من الذرة، بينما تحمل السفينة الأخرى 5300 طن من مسحوق عباد الشمس إلى إسطنبول.
وأوضحت وزارة الدفاع التركية في بيان لها، أن 4 سفن غادرت أوكرانيا يوم الأحد، راسية بالقرب من إسطنبول، وسيتم تفتيشها اليوم الثلاثاء.
روسيا وأوكرانيا توقعان اتفاقية تصدير الحبوب برعاية تركيا والأمم المتحدة
موضوعات ذات صلة
- جريمة الزوجة الثالثة: قتلَت طفلَي زوجها بالسم والضرب بعد نبأ حملها
- إقبال متزايد على أنشطة الرواق الأزهري العلمية والدعوية والتثقيفية
- استمرار سقوط الأمطار.. موجز أخبار الطقس الثلاثاء 9 أغسطس 2022
- السيسي: لا بد من البناء على التهدئة الحالية بغزة وقطع الطريق على أي محاولة لتوتر الأوضاع
- مندوب مصر في الأمم المتحدة: لن نتخلى عن مسئولياتنا التاريخية تجاه الشعب الفلسطيني
- محمد صلاح يغيب عن التشكيل المثالي للجولة الأولى من البريميرليج
- الأهلي عن دفع غرامة كهربا: ندرس الموقف القانوني ولن نتخلى عنه
- ياسين منصور لأعضاء الأهلي: اطمنوا هنجيب لاعيبة كويسة
- الصين تجري تدريبات عسكرية جديدة وسط تزايد التوتر في تايوان وبرود أمريكي
- هادي خشبة: شباب الأهلي قدم مباراة رائعة ضد الاتحاد.. والصفقات يجب أن تكون بالكيف
- في أقل من 6 ساعات.. حل لغز العثور على جثة مسن مهشم الرأس ومقيد بالتجمع الخامس
- الأرصاد: طقس شديد الحرارة وارتفاع نسب الرطوبة غدًا الثلاثاء
وتوسطت الأمم المتحدة وتركيا في الاتفاق الشهر الماضي، بعد تحذيرات من أن توقف شحنات الحبوب بسبب الصراع، قد يؤدي إلى نقص حاد في الغذاء وحتى تفشي المجاعة في أجزاء من العالم.
ووقّعت روسيا وأوكرانيا على اتفاقيتين منفصلتين، برعاية تركيا والأمم المتحدة؛ تسمحان بتصدير الحبوب الأوكرانية رغم الحرب، والمنتجات الزراعية الروسية والعقوبات الغربية.
وأجبرت أوكرانيا، أحد أكبر مصدري الحبوب في العالم، على وقف جميع الشحنات مع بداية الهجوم الروسي على أراضيها في الـ 24 من يوليو الماضي، ما أدى إلى ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية بالعالم، وزاد أسعار الواردات بالنسبة لبعض أفقر دول العالم.