السيسي: لم يعد مقبولا أن يكون من بين أبناء أمتنا لاجئ أو متضرر من الحروب
كتب أحمد إبراهيمقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه لم يعد مقبولا أن يكون من بين أبناء أمتنا العربية من هو لاجئ أو متضرر من ويلات الحروب.
وأضاف الرئيس السيسي خلال كلمته بالقمة المنعقدة بين الدول العربية والرئيس الأمريكي جو بايدن حاليا في جدة، أن إحياء عملية السلام لا يكفي، بل يجب التوصل لحل نهائي لا رجعة فيه.
وطرح الرئيس السيسي 5 محاور لخروج المنطقة العربية من أزماتها، كان كن أهمها إقامة دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو، تعيش جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل سيفتح سيفتح آفاقا للسلام والاستقرار في المنطقة.
موضوعات ذات صلة
- مصرع عامل بناء سقط من الطابق السابع في المنيا
- إدارة الزمالك توفر حافلات لنقل الجماهير للمحلة لحضور لقاء الغزل
- السيسي: سنحمي أمننا ومصالحنا وحقوقنا بكل السبل والوسائل
- السيسي خلال قمة جدة: يجب تكريس حرية الأديان والمعتقدات ودعم مؤسسات الدول الوطنية
- عاجل.. السيسي يقترح خطة من 5 محاور لمواجهة أزمات المنطقة في قمة جدة
- السيسي: لا مكان للمليشيات ولا لداعميها الذين يوفروا لها المال والسلاح
- عاجل.. الصحة: 5 حجاج مصريين محتجزين حاليا بالمستشفيات السعودية وحالتهم مستقرة
- السيسي: موقف مصر ثابت من عملية ملء وتشغيل سد النهضة
- السيسي لـ بايدن: موقفنا ثابت بضرورة التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم لعملية ملء وتشغيل سد النهضة
- أول تعليق من بسنت حميدة بعد الانسحاب من بطولة العالم
- بدء محاكمة مستريح البيتكوين بتهمة الاستيلاء على 200 مليون جنيه
- السكك الحديدية تستعد لزيادة الإقبال على القطارات بعد ارتفاع أسعار البنزين
وأضاف السيسي، يجب أن تكون لدولنا إسهامات حقيقية في مواجهة الأزمات، كما يجب وضع حد للصراعات والحروب الأهلية في المنطقة.
وتوجه الرئيس السيسي صباح اليوم إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في قمة جدة، والتي ستجمع قادة مصر والعراق والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية.
وصرح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي، بأن مشاركة الرئيس في قمة جدة تأتي في إطار حرص مصر على تطوير المشاركة بين الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية، على نحو يلبي تطلعات ومصالح الأجيال الحالية والقادمة من شعوب المنطقة، ويعزز من الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الإقليمية والعالمية، وكذلك التشاور والتنسيق بشأن مساعي الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، فضلًا عن تدعيم وتطوير أواصر العلاقات التاريخية المتميزة مع جميع الدول المشاركة بالقمة.