بنك باركليز يسعى لإلغاء اتفاق إعادة هيكلة ديون بنك رقمي إسباني
كتب وكالاتيقود بنك باركليز البريطاني مجموعة من حملة سندات البنك الرقمي الإسباني ويزإنك بنك للاعتراض على اتفاق إعادة هيكلة البنك الذي توصلت إليه شركة فاردي بارتنرز للاستثمار المالي وعدد من صناديق التحوط الاستثماري.
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن مصادر مطلعة القول إن باركليز يتعاون حاليا مع شركة ويل جوتشال أند مانجيز للخدمات القانونية، وأرسل خطابا إلى شركة فاردي بارتنرز التي تمتلك ويزإنك بنك لطلب المزيد من التفاصيل عن خطة إعادة هيكلة ديون البنك الرقمي التي أعلنت الشهر الماضي.
وقال بنك باركليز في الخطاب إنه يمتلك أكثر من 10% من السندات التي أصدرتها شركة مرتبطة ببنك ويزإنك وهو ما يكفي لوقف خطة إعادة جدولة الديون التي تم التوصل إليها بالتراضي بين فاردي بارتنرز وعدد من صناديق التحوط.
موضوعات ذات صلة
- روسيا تطور حواسب جديدة يصعب اختراقها
- نجاح متميز لحملة ”وي ميكس” من WE
- قانون الشهر العقارى الجديد يحدد آلية الردع لتقديم مستندات مزورة للتسجيل
- تعرف على عقوبة تعطيل عمل مأمورى الضبط القضائى في قانون العمل
- النواب يناقش مشروع تعديل بعض أحكام قانون سوق رأس المال الأحد المقبل
- احرقي دهونك بسرعة خارقة.. اعرفي السر
- عاجل.. اصطدام تريلا بـ 9 سيارات في الهرم
- صاحب صاحبه..أبراج بتساعد صحابها فى الشدة
- سقوط أمطار.. بيان جديد من «الأرصاد» بشأن الأيام المقبلة
- شاهد| لجين عمران تستعرض أنوثتها بإطلالة مجسمة (صور)
- لو بتتعاملي مع شاب بيرسل لك ”mixed signals”.. اهربي بسرعة
- 10 ملايين وحدة سكنية مُغلقة.. دراسة تكشف مفاجآت الإيجار القديم
ووفقا لخطة إعادة هيكلة الديون ستتعاون صناديق التحوط بقيادة شركة بيتش بوينت كابيتال مانجمنت ومونارش ألترينتيف كابيتال مع فاردي لتقديم قروض جديدة للبنك المتعثر بقيمة 250 مليون يورو (283 مليون دولار) مقابل الحصول على 20% من أسهم البنك.
كما اتفقت هذه الأطراف على تحويل جزء من سندات البنك إلى حقوق ملكية وتمديد أجل سدادها حتى 2026.