فرنسا: بدء محاكمة متورطين في الهجوم على كنيسة كاثوليكية عام 2016
كتب وكالاتبدأت اليوم الإثنين في العاصمة الفرنسية باريس محاكمة أربعة رجال يشتبه بتورطهم في هجوم على كنيسة كاثوليكية في يوليو عام 2016.
استمعت هيئة المحلفين اليوم للاتهامات ضد المدعي عليهم بالانتماء إلى تنظيم إرهابي. كما يعتبر أحدهم المحرض على ارتكاب الهجوم ويحاكم غيابيا. ومن المرجح أنه قتل في غارة جوية في العراق.
ويواجه المتهمون أحكاما بالسجن لفترات تصل إلى ثلاثين عاما.
موضوعات ذات صلة
- هوت شورت هبة عبدالعزيز يشعل السوشيال ميديا
- روسيا: لا بد من مواصلة المحادثات مع أمريكا وحلف الأطلسي لحل أزمة مع الغرب
- شاهد| لاميتا فرنجية بالمكشوف: «عيد حب سعيد»
- هل يحتوي بسكويت أوريو على كحول؟.. السعودية تجيب
- بـ«فوق الركبة».. شاهد احتفال سمية الخشاب بعيد الحب (صور)
- هونج كونج: إصابات فيروس كورونا اليومية تتجاوز ألفي حالة
- سفينة تابعة لمنظمة إغاثة تنقذ المزيد من المهاجرين في البحر المتوسط
- التضخم في الهند يتجاوز 6% في يناير على أساس سنوي
- ارتفاع معدل التضخم في التشيك خلال الشهر الماضي
- غداك عندنا.. طريقة تحضير إسكالوب بالجمبري وصوص الزعفران
- محل ورد وطيارة.. أغرب وأغلى هدايا عيد الحب للمشاهير
- اتحاد الكرة يكشف أسباب تأجيل مباريات 4 فرق بكأس مصر
ووقع الهجوم أثناء مراسم القداس الصباحي، حيث قام مهاجمان باحتجاز ستة أشخاص كرهائن داخل الكنيسة الكاثوليكية الواقعة في بلدة سان إتيان دو روفراي بالقرب من مدينة روان الفرنسية، ثم قتلا بعد ذلك القس جاك هامل البالغ من العمر 85 عاما. وقد تمكنت راهبة من الهرب والإبلاغ عن الواقعة.
وأصيب أحد أفراد الأبرشية بجروح خطيرة.
وقد أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن ذلك الهجوم الذي أثار الرعب خارج الحدود الفرنسية.
ومن بين المسائل المثيرة للجدل في بداية المحاكمة هو ما إذا كان يجب إجبار المسؤولين عن تحقيق مكافحة الإرهاب الإدلاء بشهادتهم في المحاكمة.
وتنص لائحة الاتهام أنه كان من الممكن أن تمنع الشرطة وقوع الهجوم إذا ما كانت تعاملت مع معلومات تواترت في غرفة دردشة بشكل أسرع.