تجنبا لتفشي الإنفلونزا.. التشيك تحظر إخراج الدواجن إلى الهواء الطلق
كتب عماد الخوليحظرت إدارة الرقابة البيطرية في جمهورية التشيك إخراج الدواجن إلى الهواء الطلق في مزارعها بسبب إنفلونزا الطيور.
إنفلونزا الطيور
وأشار "راديو التشيك" إلى أنه "تم اتخاذ هذا القرار حتى يرفع الأطباء البيطريون هذا الحظر، عن إبقاء الدواجن في أماكن مغلقة مخصصة".
وأضاف: "تستثنى من ذلك مزارع تربية النعام والحمام".
موضوعات ذات صلة
- تعرف على أسعار الذهب مساء اليوم الثلاثاء
- بعد تتويج الهلال.. 3 أندية عربية في كأس العالم للأندية
- تفاصيل حبس أمين معمل متهم بسرقة 19 جهاز كمبيوتر في العجوزة
- عاجل.. السجن 7 سنوات لسائق توك توك اغتصب سيدة في الزيتون
- تعرف على موعد طرح سيارات فورد برونكو
- لم يحب غيرها.. حقيقة اسلام منير مراد من أجل سهير البابلي
- الهلال السعودي بطلا لدوري أبطال آسيا.. ويتأهل لمونديال الأندية
- وزيرة التجارة تتحدث إطلاق استراتيجية الكوميسا
- لندن تعتذر عن خطأ تسبب في اختطاف طائرة بعهد صدام حسين
- وزير الأوقاف يعلن تخصيص عدادين أحدهما للإنارة والآخر للمكيفات بالمساجد
- موعد نقل الوزارات إلى العاصمة الإدارية
- فياريال يتعادل مع مانشستر يونايتد في الشوط الأول بدوري أبطال أوروبا
ويتعرض المخالفون للغرامات، فبالنسبة للكيانات القانونية يتم تغريمها بـ 2 مليون كرون (حوالي 80 ألف يورو)، أما للأفراد فتصل الغرامة إلى 100 ألف كرون (حوالي 4 آلاف يورو).
وكانت أشرفت السلطات التشيكية على إعدام 40 ألف طائر بط في إحدى المزارع، بعد اكتشاف إصابتها بإنفلونزا الطيور، خوفا من تفشي المرض.
وتفشي إنفلونزا الطيور في مزارع الدواجن في مناطق مختلفة من الجمهورية التشيكية منذ بداية العام.
كما رصدت السلطات البيطرية التشيكية إصابة الطيور البرية بالفيروس.
وأجبرت السلطات شركات ومزارع الإنتاج الداجني في أنحاء البلاد على الالتزام بإجراءات السلامة، إضافة إلى ضرورة إبقاء الحيوانات والطيور التي يربونها في مزارعهم بمعزل عن الطيور البرية.
وقد ينتقل الفيروس المسبب للإصابة بإنفلونزا الطيور من أسراب الطيور البرية إلى مزارع تربية الطيور الداجنة، لينتقل بعد ذلك من مزرعة إلى أخرى، ما يهدد بالقضاء على إنتاج الدواجن.
إنفلونزا الطيور
كما تفشي إنفلونزا الطيور في أوروبا وآسيا، فقد أعلنت المنظمة العالمية لصحة الحيوان أنها تلقت عدة تقارير عن حالات حادة من تفشي إنفلونزا الطيور في أوروبا وآسيا في الأيام القليلة الماضية، في مؤشر على أن الفيروس ينتشر بسرعة مرة أخرى.
وأدى انتشار إنفلونزا الطيور شديدة العدوى إلى وضع قطاع تربية الدواجن في حالة تأهب بعد أن أدت حالات تفشي سابقة إلى إعدام عشرات الملايين من الطيور، وغالبا ما يؤدي تفشي المرض أيضًا إلى فرض قيود تجارية.