عاجل.. الداخلية تلقي القبض على سائق الميكروباص المتحرش بالطالبة رانيا
محمد جمالأعلن الإعلامي رامي رضوان، أن وزارة الداخلية ألقت القبض على السائق الذي تحرش بالطالبة رانيا سليمان، داخل سيارة ميكروباص، وذلك خلال تدوينة له على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
وقال ر ضوان: «عقب عرض واقعة التحرش التي تعرضت لها رانيا في حلقة اليوم من مساءDMC، تلقينا منذ قليل مكالمة من وزارة الداخلية، تؤكد أنه تم إلقاء القبض على السائق المتحرش».
وأضاف «رضوان»، خلال التدوينة: «شكرا وزارة الداخلية، كنت واثق في سرعة تحرككم وإلقاء القبض على المتحرش الملعون في أقل من 24 ساعة، كل التحية لرانيا وحسن تصرفها وصديقتها التي نصحتها بالتصوير كدليل قاطع، وأسرة رانيا المحترمة التي دعمتها في عمل بلاغ وفضح المتحرش وعدم التفريط في حقها»، مختتمًا التدوينه بهاشتاج «لعنة الله على كل متحرش».
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. دفن جثة مواطن إريتري صدمته سيارة مسرعة في الشيخ زايد
- نائبة بالكونجرس: مصر شريك مهم لأمريكا
- عاجل.. تجديد حبس 3 متهمين بترويج المواد المخدرة في السلام
- أين حقي كمواطن؟.. مصطفى شردي عن قرار منع التدخين نهائيا بمنشآت الدولة
- «المتحدة» تطلق أكبر مسابقة لاكتشاف المواهب في التمثيل والغناء والتقديم التلفزيوني
- عاجل.. تجديد حبس الابن المتهم بقتل والديه بالإسكندرية 15 يوماً
- تبدأ من 328 ألف جنيه.. أسعار ومواصفات السيارة شانجان CS55
- تفاصيل قرار وزارة التجارة بوقف استيراد المكونات الأساسية لـ«التوك توك»
- «مدفن صحي بسفاجا».. المشهد الأخير لعروس البحر النافقة
- عاجل.. المالية تنجح في جمع 67 مليار جنيه من السوق المحلي
- أهل القتيل: «عاوزين حقه».. استمرار حبس المتهم في «ذبح الإسماعيلية»
- عاجل.. إيقاف مدحت شلبي عن التعليق الرياضي حتى نهاية 2021
وكانت الفتاة، قد نشرت مقطع فيديو أمس، قالت فيه: «كنت راكبة التجمع من موقف الحصري، مكنش فيه غير مكانين جنب السواق وأنا ركبت، وفيه بنت جنبي، وفي نص الطريق، حاسيت بحاجة على رجلي، وأنا مش عاوزه أعمل شوشرة عشان مظلموش، فتراجعت للخلف، لكن كان مصمم برضو لحد ما قررت أطلع تليفوني وأصوره على الأقل آخد حقي بشكل قانوني، إيده كانت مش ثابتة وكان عمال يديني في جنبي».
وتابعت: «هو طبعا مش بيديني في جنبي هو عاوز يلمس أي حتة وخلاص، فصورت اللي صورته وخوفت أوجه الفون عند وشه، ولما كله نزل قولت هنزل، لسه باخذ شنطتي فلاحظ إن الكاميرا مفتوحة فشد إيدي ومرضيش إن أنزل، وقالي: يا تيجي معايا ياتجيبي التليفون، ففضلت أقاوم ونطيت من العربية، وأول ما نزلت صورته وصورت العربية».