عاجل.. تشييع جثمان ضحية حادث قطع الرأس بالإسماعيلية
محمد جمالشيع المئات من أهالي الإسماعيلية، جثمان ضحية واقعة الإسماعيلية، إلى مثواه الأخير. وكان المجني عليه قد تعرض للقتل على يد شاب فصل رأسه عن جسده، ومثل بجثته، في واقعة أثارت الرأي العام.
وكان النائب العام المستشار حمادة الصاوي، قد وجه بسرعة إنهاء التحقيقات في واقعة مقتل مجني عليه، وإصابة اثنينِ آخرَينِ، في الطريق العام بالإسماعيلية، التي شهدت قتل الشاب، في الطريق العام بشارع البحري في الإسماعيلية.
وأوضح بيان للنائب العام منذ قليل، أن فريقا من النيابة العامة انتقل لمسرح الحادث لمعاينته، ومناظرة الجثمان، وستعلن النيابة العامة عما ستؤول إليه التحقيقات لاحقًا.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. الأعلى للجامعات يطالب بإلغاء عقوبة حبس الطبيب المخطئ
- عاجل.. روسيا تسجل 39 ألف إصابة جديدة بكورونا
- نفاصيل حبس عاطلين متهمين بتزوير شهادة دراسية في القاهرة
- محافظ مطروح يتفقد تطوير مدخل مدينة الضبعة.. تفاصيل
- تفاصيل حبس قاتل سمكري الإسماعيلية 15 يوما على ذمة التحقيقات
- وزارة الأوقاف: 650 ألف متر سجاد من مصانع الهيئة لتجديد فرش المساجد
- أتلتيكو مدريد يختتم استعداداته قبل مواجهة ليفربول
- عاجل.. حريق هائل داخل شقة سكنية في كفر الزيات
- ستاد القاهرة يستضيف مباراة الأهلي والزمالك في قمة الدوري
- تعرف على حالة الطقس غدا الأربعاء في الفيوم
- تعلاف على أعراض الكهرباء الزائدة في المخ
- جورج وسوف ينعي صباح فخري برسائل مؤثرة
وبدأت أجهزة التحقيق، بسماع أقوال الشهود وفحص ومراجعة فيديوهات الجريمة البشعة التي شهدها شارع طنطا بالإسماعيلية، ظهر أمس الإثنين، واستعلمت جهات التحقيق عن التاريخ المرضي للمتهم، واستمعت لأقوال الشهود وأسرة المجني عليه.
كانت محافظة الإسماعيلية شهدت امس حادثا بشا لشاب يقطع رأس آخر، في ضوء النهار بأحد الشوارع، وظهر القاتل في أكثر من مقطع فيديو صوره الأهالي والمارة، وهو يضرب بسلاح أبيض رقبة الضحية، إلى أن فصلها عن الجسد، وسط الشارع، دون تدخل من الأهالي الذين وقفوا في حالة من الذهول والرعب من هول المنظر.
وظل الشاب، وهو يضرب المجني عليه بسكين ضخم على رأسه، ويقف ثواني ثم يكمل، وبعد أن قطع رأسه، حمل حقيبة سوداء كانت معه وسار في الشارع بهدوء وهو يمسك الرأس في يد يستعرضه أمام المارة، قبل أن يدخله في كيس بلاستيك كان معه، فضلا عن تعديه على عدد من المارة بالسكين الكبير، مما أثار غضب الأهالي وطاردوه بالجري خلفه إلى أن أمسكوا به وسلموه للشرطة.