المغرب: تمديد حالة الطوارئ الصحية حتى نهاية نوفمبر المقبل
أ ش أأعلن مصطفى بايتاس، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية، تمديد تمديد حالة الطوارئ الصحية في البلاد شهرًا إضافيًا من 31 أكتوبر الجاري وحتى نهاية نوفمبر المقبل.
وقال بايتاس - في بيان اليوم /الخميس/، عقب اجتماع مجلس الحكومة بالرباط - إنه تم اتخاذ هذا القرار لدعم جهود المغرب المبذولة لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأضاف أن الحكومة وافقت على مشروع قرار يقضي بتمديد سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء المغرب، واستمرارها 4 أسابيع إضافية.
موضوعات ذات صلة
- هاني فتحي: أسعي للاستقرار و طفرة رياضية واجتماعية بنادي بنها
- وزير الدفاع يشهد المرحلة الرئيسية لمشروع تكتيكي بالجيش الثالث الميداني
- لمناهضة الزواج المبكر.. حملة ”لسه نوارة” تبدأ فاعليتها بقرية المراشدة بقنا
- محلية قنا :حملة لإزالة حالات التعدي على أملاك الدولة
- البورصة تربح 6.4 مليار جنيه بختام التعاملات
- سفير الاتحاد الأوروبي: إلغاء حالة الطوارئ في مصر خطوة جيدة ونرحب بها
- رسميًا.. سيرجي بارخوان مديرًا فنيًا مؤقتا لبرشلونة
- نائب وزير الخارجية يترأس وفد مصر فى اجتماع الاتحادين الإفريقي والأوروبي
- مصر وفرنسا تبحثان التعاون في الحجر الزراعي
- المحكمة العسكرية اللبنانية تحكم على سوري بالأشغال الشاقة المؤبدة
- بنك الاستثمار الأوروبي عن إلغاء الطوارئ في مصر: يعزز ثقة المستثمرين الأجانب
- ضبط عصابة سرقة الدراجات النارية بالمنوفية
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.