تحديد موعد الحكم على زياد العليمي وآخرين في نشر أخبار كاذبة
كتب أحمد إبراهيمحجزت محكمة جنح أمن الدولة طوارئ، تأجيل محاكمة زياد العليمي و5 آخرين، في اتهامهم بنشر بيانات وأخبار كاذبة لجلسة 17 نوفمبر المقبل للحكم.
وكانت نيابة أمن الدولة العليا أحالت القضية رقم 957 لسنة 2012، المتهم فيها كل من زياد العليمي وهشام فؤاد وحسام مؤنس وحسام ناصر ومحمد مسعود وفاطمة أبو المعاطي، إلى محكمة جنح أمن الدولة طوارئ لاتهامهم بنشر اخبار وبيانات كاذبة تهدد الأمن القومي.
ومن جهة أخرى، قضت محكمة النقض، برفض الطعون المقدمة من 13 متهما بينهم زياد العليمي ورامي شعث، على قرار إدراجهم على قوائم الإرهابيين لمدة 5 سنوات من تاريخ صدور القرار في القضية المعروفة بـ"خلية تحالف الأمل" وأيدت قرار الإدراج .
موضوعات ذات صلة
- أسعار الذهب مساء اليوم الأربعاء
- وليد الكرتي يقود بيراميدز في مواجهة المقاصة بالدوري
- تعرف على أسعار الدولار مساء اليوم الأربعاء
- رسميًا.. محافظ دمياط تتسلم جائزة أفضل 10 مدن في التعلم على مستوى العالم
- محافظ كفر الشيخ يعلن رفع كفاءة قدرات سلاسل المحولات الكهربائية
- عاجل.. ضبط مطعم شهير في طنطا يقدم لزبائنه لحوم فاسدة
- أول تعليق من الخارجية السعودية على تصريحات جورج قرداحي
- الرئيس السيسي يهنئ النمسا بالعيد القومي ويوجه رسالة خاصة
- الكشف على 4787 مواطنا ضمن قافلة طبية بسفاجا
- الرئيس السيسي يهنئ تركمانستان بمناسبة ذكرى الاستقلال
- الأوقاف تعلن توزيع 11 طن من لحوم الأضاحي غدا
- العمل الدولية: تأثير وباء كورونا على العمالة أسوأ مما كان متوقعا
وكانت قد قررت الدائرة 5 إرهاب، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، في وقت سابق إدراج زياد العليمي و12 آخرين من خلية الأمل على قوائم الإرهاب، لمدة 5 سنوات. وجاء في القرار أن قيادات الإخوان الهاربين خارج البلاد ومن بينهم محمود فتحى بدر، وأحمد محمد عبد الهادري، وعلي السيد أحمد بطيخ، بعقد لقاءات تنظيمية وضعوا خلالها مخطط يهدف أي توفير الدعم المادى اللازم لتمويل تحركهم العدائي ضد الدولة المصرية، والإضرار بالمصلحة القومية والأمن الاقتصادى وتنفيذ عمليات عدائية ضد ضباط وأفراد الجيش والشرطة بغرض إسقاط نظام الدولة وتكليفهم لعناصر الجماعة وبعض العناصر الإيثارية المرتبطين بهم في الداخل من بينهم المحبوسين على ذمة بعض القضايا من بينهم أعضاء التنظيم المحبوسين محمد عبد الرحمن مرسى، رامى نبيل شعت، محمد أبو هريرة، خالد أحمد أبو شادي، زياد عبد الحميد العليمي، والذين اتفقوا خلالها على تفعيل دور لجان الدعم المالى لعناصر جماعة الإخوان، من خلال استغلال أرباح الكيانات الاقتصادية التابعة للجماعة وتلقى الأموال من القيادات الهاربة من الخارج وجمع التبرعات من عناصر الجماعة بالداخل لتوفير الدعم اللوجستي من أسلحة ومفرقعات لتنفيذ مخططهم العدائي ضد الدولة.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين في قضية خلية الأمل، والتي تحمل رقم 930 لسنة 2019 حصر أمن دولة، تهم منها ارتكاب جرائم الاشتراك مع جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، ونشر أخبار ومعلومات وبيانات كاذبة على نحو متعمد عن الأوضاع السياسية والاقتصادية بالبلاد بقصد تكدير السلم العام وزعزعة الثقة في مؤسسات الدولة. كما قضت محكمة الجنايات في وقت سابق طلب النيابة العامة الصادر بمنع أعضاء وعناصر "خلية الأمل" الإرهابية من التصرف في أموالهم والتحفظ عليها.