33 وفاة و3699 إصابة جديدة بفيروس كورونا في إيطاليا
وكالاتسجلت إيطاليا 3699 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الـ 24 الماضية.
كما سجلت البلاد 33 حالة وفاة جديدة، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز الأمريكية اليوم الخميس.
وبذلك ترتفع حصيلة الإصابات المؤكدة في البلاد إلى 4 ملايين و725 ألفا و887 إصابة، والوفيات إلى 131 ألفا و688 حالة.
وأظهرت بيانات لجامعة جونز هوبكنز الأمريكية اليوم أنه تم إعطاء 87 مليونا و667 ألفا و667 جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد في إيطاليا حتى الآن.
يشار إلى أن جرعات اللقاح وأعداد السكان الذين يتم تطعيمهم هي تقديرات تعتمد على نوع اللقاح الذي تعطيه الدولة، أي ما إذا كان من جرعة واحدة أو جرعتين.
موضوعات ذات صلة
- «تسلا» تُحقق أرباحًا تتخطى 1.62 مليار دولار خلال 3 أشهر
- السعودية تسعى لاجتذاب شركات التكنولوجيا الناشئة
- 28 وفاة و6086 إصابة جديدة بفيروس كورونا في فرنسا
- مؤشر «نيكي» الياباني يهبط 2% بفعل المخاوف من «إيفرجراند» الصينية
- الولايات المتحدة تُدين التصعيد المستمر للعنف في «تيجراي»
- مجلس الأمن يرجح إمكانية تعديل حظر الأسلحة على الصومال
- 2727 إصابة جديدة بكورونا في كندا
- رابطة الأندية تطرح تذكرة موحدة لمباريات الدوري المصري
- العندليب الأسمر.. 5 شائعات لاحقت عبدالحليم حافظ بعد وفاته
- سعر الدولار اليوم الخميس 21 أكتوبر 2021 في مصر
- ميزة جديدة في واتساب قريباً.. تعرف عليها
- يصل لمليون جنيه.. شروط الحصول على قرض تمويل «حضانتي» من بنك ناصر
وفي سياق متصل، أعلن وكيل وزارة الصحة الإيطالية أندريا كوستا، الأربعاء، أن بلاده قد تبدأ قريبًا في تقديم جرعات ثالثة من لقاحات كورونا لقطاع أوسع من السكان.
ونقلت وكالة أنباء (أنسا) الإيطالية عن كوستا قوله "في الوقت الحالي، تقدم إيطاليا جرعات ثالثة للمعرضين للخطر سريريًا وللمسنين وللعاملين الصحيين، ونعتقد أنه مع نهاية هذا العام وبداية العام المقبل سنمضي قدما في توسيع نطاق الأشخاص الذين يجب أن يتلقوا الجرعة الثالثة، هذا هو الإطار الزمني الذي ندرسه".
وأشار إلى أن جميع القطاعات والأنشطة الاقتصادية في الدولة يجب أن تكون قادرة على العمل بنسبة 100% من طاقتها بحلول نهاية عام 2021.
وأعطت الحكومة الإيطالية فقط الإذن الكامل للنوادي الليلية الداخلية في إيطاليا لإعادة فتح هذا الشهر وما يصل إلى 50 % فقط من سعتها.
ويعتقد أنه من الممكن تلقيح 90% من السكان المؤهلين في غضون أسابيع، وبالتأكيد بحلول نهاية العام، وهذه نسبة تجعل إدارة الأمور أسهل وعلى البلاد أن تعود إلى طبيعتها الكاملة.