غادة والى تحيى ذكرى مرور 10 سنوات على مبادرة مكتب مكافحة الجريمة للشباب
عمرو السعيداحتفت الدكتورة غادة والى، مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة، بمرور 10 سنوات على مبادرة مكتب مكافحة المخرات والجريمة للشباب، مشيرة إلى أنها دعمت وقامت بتمكين الشباب من حوالى 100 دولة لمنع تعاطى المخدرات فى مجتمعاتهم.
وقالت والى فى تغريدة عبر تويتر: "لمدة 10 سنوات، تقوم مبادرة الشباب بدعم وتمكين الشباب من حوالى 100 دولة لمنع تعاطي المخدرات في مجتمعاتهم، تم منح 121 منحة لأنشطة الوقاية التي تركز على الشباب".
موضوعات ذات صلة
- مواجهات مرتقبة للرباعي المصري خارج الديار..الزمالك والأهلي والمصري وبيراميدزفي الكونفدرالية
- الإمارات وكوريا الجنوبية تعلنان بيان نوايا مشتركا لبدء محادثات شراكة اقتصادية شاملة
- وزير الدفاع الهندي: تهديدات الحروب لم تعد تأتي من الخارج فقط
- مكنتش عاوزة تبعلنا المحل.. تفاصيل مقتل عجوز على يد عمال الكاوتش
- غدا.. مهرجان الجونة يعقد مؤتمرًا صحفيًا لـ السقا
- وزير الدفاع التايواني: لن نقدم على حرب مع الصين لكن سندافع عن أنفسنا
- عاجل.. ضبط عاطلين متهمين بقتل شاب في مشاجرة بطنطا
- مفاجأة.. طالبة الهرم استغاثت بصديقتها بعد ابتزازها من لاعب شهير
- عاجل.. إصابة دينا الشربيني قبل افتتاح مهرجان الجونة
- بوتين يدعو إلى التحول للتعامل بالعملة الوطنية
- عاجل.. النيابة الإدارية تحقق في اتهام صيدلانية لموظفة بضربها
- عاجل.. الجزائر يدعو إلى ترشيد استخدام الموارد المالية المحلية
وفى سياق آخر، أكدت الدكتورة غادة والى، مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة، أن مستقبل العالم يعتمد على القدرة على مواصلة التعليم، واستمراره، حتى فى خضم الأزمات المختلفة.
وقالت والى فى تغريدة عبر حسابها بتويتر: "يعتمد مستقبل العالم، على قدرتنا على مواصلة التعلم، حتى في خضم الأزمات".
وتابعت :"مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة، ملتزمون بشدة بالتعليم من أجل سيادة القانون والنزاهة لدعم الأجيال الجديدة فى بناء مجتمعات أكثر عدلاً".
وكانت الدكتورة غادة والى قد أكدت احتمالية زيادة انقطاع الفتيات عن المدارس بنسبة 2.5 مرة فى الدول المتأثرة بالنزاعات، قائلة: "عندما تتعرض المدارس للهجوم، يكون مستقبلها كذلك".
وغردت الدكتورة غادة والى، مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة، على حسابها الرسمي بموقع "تويتر"، قائلة: "تزيد احتمالية انقطاع الفتيات عن المدارس بمقدار 2.5 مرة في البلدان المتأثرة بالنزاع مقارنة بأي مكان آخر".
وتابعت: "عندما تتعرض المدارس للهجوم، يكون مستقبلها كذلك. نحن بحاجة إلى مدارس آمنة للحفاظ على تعلم جميع الأطفال وبناء مجتمعات مسالمة".