عاجل.. ضبط فرنسي دخل مستشفى بتصريح ماكرون المسرب
أحمد ابراهيمنجح شاب فرنسي في دخول أحد مستشفيات مدينة مرسيليا بعد أن أبرز التصريح الصحي الخاص بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن الشرطة قد ألقت القبض علي الشاب بعد استخدامه تصريح ماكرون «شهادة كورونا»، الذي تم تسريبه على الإنترنت في وقت سابق.
وقالت وكالة فرانس برس إن الشاب يبلغ من العمر 19 عاماً، وقام بالدخول إلى مستشفى سانت مارجريت بعدما قدم تصريح التطعيم ضد فيروس كورونا المستجد الخاص بالرئيس ماكرون.
وأضاف مصدر للوكالة الفرنسية أن الشاب كان لديه موعد في المستشفى، لكنه لم يكن لديه تصريح صحي، ولذلك قرر تقديم تصريح ماكرون الذي تسرب منذ أسابيع.
موضوعات ذات صلة
- مدبولي يتابع تنفيذ خطة الـ100 إجراء لتحفيز الصناعة المصرية
- مجازاة 6 مسؤولين بمديرية تموين الدقهلية.. اعرف السبب
- عاجل.. مصرع وإصابة 10 أشخاص في انفجار سيارة مفخخة في سوريا
- عاجل.. مصر ترحب بتشكيل الحكومة التونسية الجديدة
- بعد مرور عامين.. دول العالم تتجه إلى التعايش مع كورونا
- الهلال الأحمر ينظم قافلة طبية بقرى الشيخ زويد
- عاجل.. حبس «تربي» بمقابر عوارة بتهمة هدم واستخراج رفات الموتى
- عاجل.. تعاون بين مصر واليمن في مجالات البترول والغاز الطبيعي والتعدين
- تفاصيل اجتماع موسع لمحافظ قنا لبحث مجابهة الأزمات والكوارث (صور)
- بولندا تعلن توزيع 37.9 مليون جرعة من لقاحات كورونا
- مصر ترحب بتشكيل الحكومة الجديدة في تونس.. تفاصيل
- فرصة عالمية.. سينتيا خليفة تُشارك داني جلوفر في مسلسل جديد
وعاقبت السلطات الشاب الفرنسي عن طريق دفع غرامة، بسبب تقديم وثيقة صحية تخص طرفاً آخر، حيث إن تقديم بطاقة صحية تخص شخصاً آخر يعرض مرتكب الفعل لغرامة تبلغ 750 يورو، يمكن تخفيضها إلى 135 يورو إذا تم دفعها على الفور، وفي حالة تكرار الفعل في غضون أسبوعين، تصبح الغرامة 1500 يورو.
من جهة أخرى نقلت فرانس برس عن مدير مجموعة إبي فار، الفرنسية، وكذلك عالم الأوبئة محمود زريق، قوله إن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح هم معرضون لدخول المستشفى أو للموت من مضاعفات فيروس كورونا بمقدار أقل 9 مرات مقارنة بغير الملقحين.
وأضاف التقرير أن الباحثين في مجموعة إبي فار قد توصلوا إلى هذا الافتراض، بعد إجراء مقارنة بين البيانات الخاصة بحوالي أحد عشر مليون شخص من الملقحين، وجميعهم تتجاوز أعمارهم حوالي خمسين عاما مع بيانات أحد عشر مليون شخص آخر من الشريحة العمرية نفسها ولكنهم غير ملقحين، وذلك على فترة امتدت من أول يوم بدأ فيه التلقيح في فرنسا، أي 27 ديسمبر 2020 حتى 20 يوليو الماضي.