الأمم المتحدة: آلاف الأفغان تلقوا مساعدات إنسانية
وكالاتذكرت وكالة تابعة للأمم المتحدة أن آلاف الأفغان تلقوا مساعدات إنسانية في غضون أسبوع من 27 سبتمبر إلى 3 أكتوبر في جميع أنحاء أفغانستان.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في أفغانستان خلال نشره لتقريره الأسبوعي على الموقع الإلكتروني إنه في المنطقة الشمالية الشرقية تلقى أكثر من 173 ألف شخص مساعدات غذائية في ولايات بغلان وبدخشان وقندز.
وأضاف أن "جميع المرافق الصحية مفتوحة في ولايتي قندز وبغلان، لكن معظمها لا يعمل بشكل كامل بسبب نقص الإمدادات الطبية".
موضوعات ذات صلة
- زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب جنوب شرق بيرو
- هايتى تندد بتصريحات «عنصرية» لترامب ضد مهاجريها
- شاهد.. صور مثيرة لـ غادة عبد الرازق تشعل السوشيال ميديا
- بوتين: روسيا تحتفظ بمركز مرموق فى إنتاج الحبوب
- الرئيس العراقي برهم صالح يدلى بصوته فى الانتخابات التشريعية
- وفاة راقص إثر حادث فى مسرح بولشوى بموسكو
- لبنان: تدبير 6 آلاف كيلو لتر وقود لإعادة تشغيل محطتي توليد الكهرباء
- محافظ الإسكندرية: نصر أكتوبر من أعظم انتصارات الأمة العربية
- تأهيل 2831.13 كيلو متر من الترع لتوفير المياه بالأراضي الزراعية
- افتتاح الرئيس معرض «تراثنا» للحرف اليدوية يتصدر اهتمام الصحف
- ما هي القروض المتاحة في البنك الأهلي بدون ضامن؟
- عاجل.. الأهلي يفاجئ عملائه بحساب توفير يقدم أعلى عائد على أقل مبلغ
في الشمال، تلقى ما مجموعه 54796 من المحتاجين الطعام لمدة شهر واحد في إطار برنامج دعم سبل العيش الموسمي التابع لبرنامج الغذاء العالمي في ولايتي جوزجان وساري بُل. في 30 سبتمبر، تلقى 3150 نازحا بسبب النزاع من ولايات جوزجان وسمنجان وبلخ في يوليو و أغسطس الطعام في مدينة مزار الشريف، حاضرة بلخ.
و تم تحديد ما مجموعه 232 من الأشخاص الضعفاء المتضررين من النزاع في ولايات قندهار و هلمند وأوروزغان ونيمروز وزابول، لتلقي الطعام و مواد الإغاثة و المياه و إمدادات النظافة.
في الشرق، تلقى 3548 شخصا خدمات صحية طارئة بعيادات خارجية، وتم تلقيح 45 طفلا ضد شلل الأطفال والحصبة.
في الجزء الأوسط من البلاد، تلقى حوالي 2030 شخصا في العاصمة كابول مبالغ نقدية للعودة إلى أماكنهم الأصلية.
بعد استيلاء طالبان على السلطة في منتصف أغسطس، ظل الوضع الأمني هادئا بشكل عام في جميع أنحاء البلاد.
ووفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، تأثر ملايين الأفغان بشدة بعقود من الصراع و النزوح، والفقر المزمن، ووباء كوفيد-19، و الجفاف الشديد، و النظام الصحي الفاشل و الاقتصاد الموشك على الانهيار.